رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مسؤول سعودي: توقعات بارتفاع إنتاج الذهب 30% عام 2023

نشر
الأمصار

توقَّع وكيل الخدمات التعدينية في وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية صالح العقيلي في مقابلة، اليوم الأربعاء، ارتفاع إنتاج المملكة العربية السعودية من خام الذهب في عام 2023 بنسبة 30% على أساس سنوي.

وقال إن إنتاج السعودية من الذهب بلغ نحو 430 ألف أونصة في عام 2022، موضّحاً: “إنتاج المملكة من خامي النحاس والزنك بلغ نحو 150 ألف طن في العام الماضي”.

بحسب العقيلي: "السعودية تعد أكبر منتج للأسمدة الفوسفاتية في العالم ويقدر إنتاجها بنحو 20% عالمياً، وفي 2022 بلغ إنتاجنا نحو 10 ملايين طن من الصخور الفوسفاتية، تم تصنيعها محلياً لإنتاج ما يقرب من 5 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية".

وتابع :"إيرادات المنافسات التعدينية التي تم طرحها في 2022 بلغت 300 مليون ريال".

وأضاف العقيلي فيما يتعلق بالاستثمارات في قطاع التعدين والبالغة نحو 32 مليار دولار ، إنها تركزت في مجال الصناعات التعدينية التحويلية، ومنها مصنع ألواح الصلب باستثمارات 15 مليار ريال لتزويد مصنع إنتاج السفن بمجمع الملك سلمان العالمي في مدينة رأس الخير.

وتابع فيما يتعلق بالاستثمارات في قطاع التعدين والبالغة نحو 32 مليار دولار، قال العقيلي، إنها تركزت في مجال الصناعات التعدينية التحويلية، ومنها مصنع ألواح الصلب باستثمارات 15 مليار ريال لتزويد مصنع إنتاج السفن بمجمع الملك سلمان العالمي في مدينة رأس الخير.

وأضاف :"هناك مصنع لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية باستثمارات 7 مليارات ريال، بالإضافة إلى مصانع إنتاج معادن الألمنيوم وصفائح الصلب ومصفاة لمعدن النحاس والزنك والمتوقع زيادة الطلب عليها عالمياً".

أخبار أخرى..

السعودية تستضيف المؤتمر الأول “مستقبل منظمات التربية”

تستضيف  السعودية  مؤتمر "مستقبل منظمات التربية والثقافة والعلوم في القرن الـ21"، في الرياض، بمشاركة عدد من المنظمات الدولية الكبرى في مجال التربية والثقافة والعلوم، بتنظيم من اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، وذلك يومي 8 و 9 مارس 2023، تحت شعار: "معاً نحو التغيير في القرن الـ21".

وسيقام المؤتمر في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية بالرياض، بحضور يصل إلى 300 مشارك، يمثلون المنظمات والوكالات الدولية العاملة ضمن إطار مهام قطاعات التربية والثقافة والعلوم، إلى جانب شركات عالمية رائدة، ومنظمات خيرية، ومؤسسات أكاديمية، وبنوك تنموية، وشركات , وذلك لمناقشة التحديات والفرص التي تشهدها قطاعات التربية والثقافة والعلوم في الوقت الراهن، وأثرها على المجتمعات، بما يسهم في بناء مستقبل أفضل للعالم أجمع.