رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الرئيس الفلبيني: اجتماعات وشيكة مع الكويت

نشر
الأمصار

أكد الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور أنه من المقرر يتم انعقاد اجتماعات ثنائية مع الحكومة الكويتية قريباً لتحديد نقاط الضعف في اتفاقية العمل المشتركة، والأسباب التي قد تكون تسببت في مقتل جوليبي رانارا.

وقال الرئيس الفلبيني في تصريح للصحفيين بثته قناة (ABS-CBN) الفلبينية اليوم: «إن مقتل رانارا مؤسف جداً، ونأمل ألا تتكرر هذه الجريمة مرة أخرى لأي من أبناء وطننا».

وشدد على أن الاجتماعات المقبلة مع الكويت ستناقش نقاط الضعف، وسنعمل على معالجة أي مشكال حتى تكون الاتفاقية العمالية أقوى.

وأعلن ماركوس عن نيه بلاده تقديم جميع أشكال المساعدة الممكنة لأسرة الراحلة رانارا، مشيرا الى إنه يتم إعداد منحة دراسية لأطفال الضحية، كماجرىتقديم مزايا الوفاة من إدارة رعاية العمال الأجانب لعائلة الراحلة.

أخبار أخري…

محتويات الرسالة الخطية من الرئيس الجزائري لأمير الكويت

بعث الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون برسالة خطية للشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وفق ما ذكرت صحيفة المدينة السعودية.


تناولت الرسالة العلاقات الأخوية التي تجمع البلدين والشعبين والحرص على مواصلة الجهود للدفاع عن قضايا الأمة العربية.

وأفادت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان، أن الرسالة قام بتسليمها المبعوث الخاص للرئيس الجزائري السفير عبد الحميد عبداوي، خلال استقبال وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم عبد الله الجابر الصباح له.

وتلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رسالة خطية، من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وفق ما ذكرت صحف سعودية.

وقالت صحيفة الشرق الأوسط، تتعلق الرسالة بالعلاقات الثنائية التي تربط البلدين والشعبين، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات وعلى الأصعدة كافة.

أخبار أخري…

الجزائر.. رئيس المجلس الشعبي الوطني يلتقي رئيس البرلمان العربي

الأمصار

التقى رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري إبراهيم بوغالي، رئيس البرلمان العربي عادل بن عبد الرحمن العسومي الذي يزور الجزائر للمشاركة في الدورة ال 17 لمؤتمر اتحاد مجالس الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

وتناول اللقاء وفق وكالة الأنباء الجزائرية اليوم الأحد، مجريات التحضير للدورة ـ 17 لمؤتمر اتحاد مجالس الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، وما يتوقع أن تسفر عنه من نتائج وقرارات من شأنها أن “تخدم الأمتين العربية والإسلامية”.

واستعرض الطرفان ما تتميز به هذه الدورة من خصوصية، بالنظر إلى الظروف العالمية التي تنعقد فيها.