انخفاض أسعار صرف الدولار في العراق

شهدت أسعار صرف الدولار، اليوم الاثنين، انخفاضاً في الأسواق المحلية العراقية.

وسجَّلت أسعار بيع الدولار 157500 دينار لكل 100 دولار، فيما سجَّلت أسعار شراء الدولار 157200 دينار لكل 100 دولار.

وقرر البنك المركزي العراقي في وقت سابق، تعديل سعر صرف الدولار أمام الدينار العراقي، إذ بلغ سعر شراء الدولار من وزارة الماليَّة 1450 ديناراً، أما سعر بيعه للمصارف فقد حُدِّد بـ(1460) ديناراً لكلّ دولار، فيما يكون سعر البيع للمواطن بـ(1470) ديناراً لكلّ دولار.

أخبار أخرى..

ارتفاع صادرات النفط العراقية إلى المصافي الصينية المستقلة خلال عام

أعلنت إدارة الجمارك الصينية، يوم الاثنين، عن ارتفاع الصادرات النفطية العراقية إلى المصافي الصينية المستقلة البالغة 32 مصفاة الى نحو النصف خلال عام 2022.

وأظهرت الادارة في إحصائية، أن "الصادرات العراق النفطية إلى المصافي الصينية المستقلة ارتفعت الى 12.738 مليون طن متري او ما يعادل ( 92.987 مليون برميل) وبما يعادل ( 7.748 مليون برميل شهريا)، مرتفعا بنسبة 45.3% عن عام 2021 الذي بلغت الصادرات فيهما 8.767 مليون طن متري أو ما يعادل (63.999 مليون برميل) او ما يعادل (5.333 مليون برميل شهريا)".

وأضافت أن "العراق جاء بالمرتبة الخامسة في صادرات النفط للمصافي الصينية المستقلة خلال عام 2022، حيث جاءت ماليزيا اولا بصادرات بلغت 46.466 مليون طن متري تليها روسيا بصادرات بلغت 30.682 مليون طن متري تليها ثالثا السعودية بصادرات بلغت 21.831 مليون طن متري تليها الإمارات خامسا بصادرات بلغت 21.378 مليون طن متري"، مبينة ان "عمان جاءت بالمرتبة السادسة بصادرات بلغت 1.790 مليون طن متري".

اشارت الى ان "المصافي الصينية المستقلة انخفض استيرادها من النفط الخام خلال عام 2022 ليبلغ 173.225 مليون طن متري منخفضا بنسبة 2.3% عن عام 2021 الذي بلغ استيرادها من النفط الخام 177.244 مليون طن متري".

وكشف الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية اللواء يحيى رسول، اليوم الأحد، عن وجود قرارات حكومية مرتقبة لإنصاف جرحى القوات الأمنية.

وأضاف، أنه "تم نقل تحيّات القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، إلى عائلات الشهداء والجرحى الأبطال، متمنياً لهم الشفاء العاجل"، مبينا أن "هذا اللقاء يأتي تنفيذاً لتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة، الخاصة باستمرار اللقاء بعائلات الشهداء والجرحى، تثميناً للمواقف البطولية والتضحيات الكبيرة التي قدّموها في سبيل الوطن، مبينين إن هناك بعض المشكلات التنفيذية التي تحول دون إتمام جميع معاملاتهم ، بعضها يتعلّق بالظروف التي يمر بها بدلنا العزيز، على أمل أن تتم تلبية جميع متطلباتهم وحقوقهم في أسرع وقتٍ ممكن".