رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

السودان.. الخرطوم للأوراق المالية يغلق مستقراً عند 71044.181 نقطة

نشر
الأمصار

أغلق مؤشر سوق الخرطوم بالسودان،  للأوراق المالية اليوم الأحد مستقراً عند 71044.181 نقطة. ومقارنة بتداول اليوم مع يوم الخميس فقد ارتفع حجم التداول من 3,989,212 جنيها الى 59,825,998 جنيها. وارتفع عدد الأوراق المالية المتداولة من 39,121 ورقة مالية إلى 8,129,027 ورقة مالية. وارتفع عدد الصفقات المنفذة من 9 الى 11 صفقة.


وشهدت حركة الأسعار في قطاع البنوك وشركات الاستثمار استقرارا في جميع البنوك وشركات الاستثمار التي تم التداول فيها.


وفي قطاع الاتصالات والوسائط استقرت اسعار مجموعة سوداتل للاتصالات المحدودة وفي قطاع الصكوك وصناديق الاستثمار و صندوق الإنتاج الحيواني الثالث.

وفي سياق أخر، أكد مدير عام وزارة الصحة والتنمية الاجتماعية المكلف بولاية كسلا الدكتور علي ادم ،على ضرورة تضافر الجهود لمكافحة البعوض المسبب للحميات النزفية.

وجاء ذلك لدى ترؤسه الاجتماع التقييمي للجولة الأولى لحملة مكافحة نواقل الامراض الذي ضم الإشراف الاتحادي وادارة مكافحة الناقل بالوزارة ومدراء الشئون الصحية بالمحليات المستهدفة بالاضافة الى مشرفي القطاعات العاملة بالحملة التي تستهدف محليات كسلا وغرب كسلا وريفي كسلا ومحلية القربة بدعم من منظمة الصحة العالمية.

وأوضح على إن الحملات تساعد في تقليل نسبة الإيجابية للباعوض الناقل للحميات داخل وخارج المنازل وان تقارير الحملات والتقصي الحشري التي تم عرضها في الاجتماع تؤكد ان الحملة تسير بصورة جيدة، وناشد الدكتور علي المواطنين بمساعدة فرق التفتيش المنزلي وتسهيل عملهم باعتبار ان المكافحة المتكاملة لنواقل الأمراض لاتتم الا بالزيارات المنزلية مؤكدا ان الوزارة ستدعم كافة جهود المحليات المستهدفة لمكافحة الناقل.

أخبار أخرى..

السودان: الصحة الاتحادية تطالب برفع ميزانيتها إلى 15%

شكا وزير الصحة المكلف في السودان، هيثم محمد إبراهيم، الأحد، من ضعف ميزانية الوزارة، مطالباً برفعها إلى 15%.

جانب من اللقاء

وقطع الانقلاب العسكري، الطريق أمام إصلاحات اقتصادية كبيرة، ابتدرتها الحكومة الانتقالية المعزولة بقيادة المدنيين.

وطالب هيثم بورشة، عن التمويل الصحي، بالخرطوم، بزيادة تمويل الصحة من 9% إلى 15% ومراجعة أنظمة التمويل الصحي بالسودان، وخفض العبء الملقى على عاتق المواطنين.

وتعاني المستشفيات الحكومية من تردٍ كبير، وشح في الموارد، وضعف وقلة الكادر، ما يضطر كثير من المرضى للتوجه إلى المشافي الخاصة باهظة التكاليف.