رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سقوط عدة صواريخ على مقرات الحزب الديمقراطي الإيراني في أربيل

نشر
سقوط عدة صواريخ على
سقوط عدة صواريخ على مقرات الحزب الديمقراطي الإيراني في أربيل

قصف الحرس الثوري الإيراني، اليوم الاثنين، عدة مواقع في بلدة "كويسنجق" في أربيل شمالي العراق، بينها مقرات الحزب الديمقراطي الإيراني المعارض، وفقا لما ذكرته شبكة سكاي نيوز.

 

وتعد مدينة أربيل أو إربل مدينة عراقية ومركز محافظة أربيل وعاصمة إقليم كردستان العراق.

وهي رابع أكبر مدينة من حيث المساحة في العراق بعد بغداد والبصرة والموصل والسادسة من حيث عدد السكان، بتعداد سكان قرابة 1.5 مليون نسمة. وتبعد عن بغداد حوالي 360 كم وعن الموصل 85 كم وعن السليمانية حوالي 140 كم وعن كركوك حوالي 109 كم. الأغلبية من سكان المدينة من الكرد بالأضافة إلى أقليات أخرى كالتركمان والعرب والأرمن والآشوريين.

كما تعتبر أربيل من أقدم المدن التي استمر بها الإستيطان البشريّ بالعالم، ويرجع تاريخ استيطان هضاب قلعة أربيل إلى خمس آلاف سنةٍ قبل الميلاد، وتعاقبت عليها سيطرة العديد من الإمبراطورية مثل الجوتية والآشورية والبارثية والسلوقية والساسانية وصارت جزء من الدولة الأموية وبعدها الدولة العباسية ثم الدولة العثمانية قبل أن تصبح مع تقسيم الدولة العثمانية ضمن حدود المملكة العراقية منذ عام 1920.

أخبار  أخرى….

العراق.. الأنواء الجوية تتوقع عودة الأمطار بداية من اليوم

توقعت هيئة الأنواء الجوية في العراق، عودة الأمطار اليوم الاثنين، فيما أشار مرصد بيئي إلى أن نحو 75% من المياه الساقطة تهدر من دون فائدة. وذكر بيان للهيئة، تلقته (المدى)، أن “طقس البلاد اليوم الاثنين في المنطقة الوسطى سيكون غائماً جزئياً مع فرصة لتساقط أمطار خفيفة في أقسامها الغربية”.

وكان العراق قد شهد خلال يومي الجمعة والسبت موجة مطرية نوعية أدت إلى غرق العديد من الشوارع.

وأضاف البيان، أن “الطقس في المنطقة الشمالية سيكون صحواً مع بعض الغيوم، فيما سيكون في المنطقة الجنوبية غائماً جزئياً وأحياناً غائماً مع تساقط زخات مطر في أماكن متفرقة تكون رعدية”.

وأشار، إلى أن “درجات الحرارة ستنخفض قليلاً عن اليوم السابق في الاقسام الوسطى والشمالية، في حين ستكون مقاربة لليوم السابق في القسم الجنوبي من البلاد”.

ولفت البيان، إلى أن “طقس يوم الثلاثاء سيكون في المنطقة الوسطى غائماً جزئياً مع فرصة لتساقط امطار خفيفة في اقسامها الغربية”.