رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الأرصاد المصرية: طقس الجمعة خريفي وأمطار رعدية وأجواء مائلة للبرودة ليلا

نشر
الأمصار

 يستمر اليوم الجمعة، طقس خريفي معتدل الحرارة نهارا، بحسب البيان الرسمي لهيئة الأرصاد الجوية، على القاهرة الكبرى والوجه البحرى وجنوب سيناء وشمال الصعيد، والسواحل الشمالية، الشرقية والغربية ووسط سيناء، مائل للحرارة مشمس على جنوب الصعيد.. فيما يسود ليلا طقس مائل للبرودة على أغلب الأنحاء.

وأشارت الخرائط الصادرة عن هيئة الأرصاد إلى فرص نشاط للرياح على القاهرة الكبرى، بالإضافة إلى سقوط أمطار خفيفة على على السواحل الشمالية الغربية والشرقية ووسط سيناء والوجه البحري.. تكون رعدية على حلايب وشلاتين ومرسى علم.

حركة الملاحة البحرية
قالت الأرصاد: يسود نشاط معتدل للرياح الشمالية الغربية على البحر المتوسط  ويتراوح ارتفاع الأمواج بين (1:1,5) متر.. وبالنسبة للبحر الأحمر فالرياح معتدلة ويتراوح ارتفاع الأمواج به بين (1,5:1,75) متر.. وذلك بسبب نشاط للرياح شمالية غربية.

درجات الحرارة الجمعة  

القاهرة العظمى 24، الصغرى 17

العاصمة الإدارية العظمى 25، الصغرى 17

الإسكندرية العظمى 24، والصغرى 17

العالمين الجديدة العظمى 23، والصغرى 17

مطروح العظمى 23، الصغرى 16

شرم الشيخ العظمى 28 ، الصغرى 20

الغردقة العظمى 27،  الصغرى 19

أسيوط العظمى 26، الصغرى 13

سوهاج العظمى 26، الصغرى 13

قنا العظمى 27، الصغرى 13

الأقصر العظمى 28،  الصغرى 16

أسوان العظمى 29، الصغرى 17.

وفي سياق أخر، قال موقع "المونيتور" الأمريكي، إن مصر تدفع لتطوير صناعة الطاقة النظيفة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة الطموحة لتصبح مركزًا إقليميًا للطاقة.

وأضاف الموقع في تقريره، أن "كوب ٢٧" فرصة غير مسبوقة لتأمين التمويل الدولي لمكافحة تغير المناخ وتحويل بعض المشاريع العديدة قيد التنفيذ إلى اتفاقيات ملزمة.

ولفت إلى أن "COP27" فرصة غير مسبوقة لتأمين التمويل الدولي وتحويل بعض المشاريع العديدة قيد التنفيذ إلى اتفاقيات ملزمة.

ويستهدف مؤتمر المناخ COP 27 التخفيف من انبعاثات الغازات الدفيئة التي تؤثر على كوكب الأرض، إلى جانب بلوغ أهداف باريس، وبناء المرونة والتكيف مع الآثار الحتمية لتغير المناخ، وتمويل المناخ والتزام الدول المتقدمة بدفع 100 مليار دولار أمريكي للدول النامية في 2023.

كما يهدف مؤتمر المناخ العالمي بمدينة شرم الشيخ، إلى إيجاد حلول لأزمة الطاقة خصوصا في ظل الأزمة الروسية الأوكرانية، التي خيمت بظلالها السلبية على كافة الدول بالعالم.