رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سنغافورة: الخلافة السياسية سوف تتزامن مع الانتخابات العامة في عام 2025

نشر
 رئيس وزراء سنغافورة
رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونج

قال رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونج، اليوم الأحد، إن الخلافة السياسية المقررة في المدينة، حيث سوف يصبح نائب رئيس الوزراء لورانس وونج القائد الجديد للدولة، سوف تتزامن مع الانتخابات العامة المقررة بحلول عام 2025.

ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن لي هسين القول أمام تجمع لأعضاء حزب العمل الشعبي الحاكم: "أيها الرفاق، الانتخابات العامة المقبلة سوف تتزامن مع الخلافة السياسية لسنغافورة".

ويصوت أعضاء الحزب خلال التجمع لاختيار أعضاء اللجنة التنفيذية المركزية الجديدة.

وقال لي: "سوف نخضع للاختبار على جميع الجهات محليا وفي الخارج، ليس لدي شك أن جيراننا سوف يراقبون عن كثب ما إذا كان السنغافوريون سوف يستمرون في دعم الحكومة أم لا. وما إذا كانت سنغافورة سوف تستمر في العمل والنجاح كما هو معتاد".

 

 

 

أخبار أخرى..

وزير المالية البحريني يستقبل سفير جمهورية سنغافورة

استقبل معالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد البحرين، اليوم الثلاثاء، وونغ تشاو مينغ سفير جمهورية سنغافورة لدى مملكة البحرين المقيم في الرياض.

ورحب وزير المالية والاقتصاد البحريني، بالسفير، مؤكداً على متانة علاقات التعاون بين مملكة البحرين وجمهورية سنغافورة الصديقة وما تشهده على الدوام من تطورٍ ونمو مستمر في كافة المجالات، وبالأخص فيما يتعلق بالمجال المالي والاقتصادي.

جانب من اللقاء

وأشار إلى أهمية مواصلة العمل على تنميتها والدفع بها نحو مستوياتٍ أكثر تقدماً بما يعود بالخير والنماء على البلدين وشعبيهما الصديقين.

أخبار أخرى..

البحرين تعرب عن تضامنها الكامل مع السعودية وترفض تسييس قرارات أوبك

أعربت وزارة الخارجية بالبحرين عن تضامن مملكة البحرين الكامل مع المملكة العربية السعودية الشقيقة، ورفضها القاطع لتسييس قرار مجموعة أوبك + أو اعتباره انحيازًا في صراعات دولية، معربة عن تقدير مملكة البحرين للسياسة الحكيمة للمملكة العربية السعودية ومبادراتها المتزنة لترسيخ الأمن والسلام في المنطقة والعالم، ودعم الاستقرار الاقتصادي العالمي والتوازن في السوق النفطية الدولية.

وأشادت وزارة الخارجية بالبحرين، بالدور المحوري للمملكة العربية السعودية في ضمان أمن الطاقة واستقرار السوق النفطية بما يحقق التوازن بين مصالح المنتجين والمستهلكين، ويعزز الرخاء والازدهار لشعوب المنطقة والعالم، ويدعم النمو الاقتصادي العالمي.

وذلك بعد قيادتها الحكيمة لمجموعة العشرين قبل عامين، وحرصها على حماية البيئة عبر مبادرتي "السعودية الخضراء" و"الشرق الأوسط الأخضر"، ودورها البارز بين أكبر الدول المانحة للمساعدات الإنسانية.

وعبرت وزارة الخارجية بالبحرين عن اعتزاز مملكة البحرين بالمواقف التاريخية المشرفة للمملكة العربية السعودية في تسوية النزاعات الإقليمية والدولية بالطرق السلمية، ومكافحة التطرف والإرهاب، ومساندتها للمساعي الدولية لإنهاء الحروب والأزمات الراهنة، في إطار الالتزام بميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي.