رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

إيلون ماسك يفرض رسوم بقيمة 8 دولارات على الحسابات الموثقة في تويتر

نشر
الأمصار

أعلن الملياردير الأمريكي ومالك شركة تويتر الجديد، إيلون ماسك، عن فرض رسوم شهرية مقدارها 8 دولارات على الحسابات الموثقة في تويتر.

وأطلق إيلون ماسك، على نفسه لقب "مشغل الخط الساخن للشكاوى من تويتر".

وأضاف ماسك هذا الوصف في قسم "السيرة الذاتية" بدلاً من "رئيس تويتر" على صفحته على مواقع التواصل الاجتماعيو، اليوم الثلاثاء، وسط مطالبة العديد من المستخدمين بإلغاء حظر حساباتهم، وكذلك حساب الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب.

وفي وقت سابق، انتقد الكاتب ستيفن كينج، قرار ماسك بإدخال التحقق من صفحات تويتر المدفوعة على أساس الاشتراك الشهري.

وردًا على ذلك، اقترح ماسك تخفيض سعر الاشتراك من 20 دولارًا إلى 8 دولارات شهريًا.

وفي وقت سابق، ذكرت وكالة “بلومبرج” الأمريكية، أن السويد وفنلندا لم تستبعدا وضع أسلحة نووية بالقرب من الحدود مع روسيا إذا أصبحتا عضوتين في حلف شمال الأطلسي “الناتو”.

وقالت رئيسة الوزراء الفنلندية سانا مارين، رداً على سؤال حول جواز نشر أسلحة نووية في البلاد، إن هلسنكي لا تضع شروطاً مسبقة لعضوية الناتو.

وأضافت أن فنلندا تنتظر الموافقة على طلبها للانضمام إلى الحلف من المجر وتركيا، آخر أعضاء الناتو الذين لم يبديا موافقتهما.

أخبار أخرى..

روسيا تتهم أوكرانيا بالتحضير لشن هجوم على سد كاخوفكا

اتهمت السلطات الموالية لروسيا في خيرسون، القوات الأوكرانية، بالتحضير لشن هجوم على سد كاخوفكا وإغراق المنطقة الخاضعة للسيطرة الروسية.

وأعلنت السلطات الموالية لروسيا في خيرسون، اليوم الثلاثاء، توسيع مناطق إجلاء السكان من المنطقة الواقعة جنوبي أوكرانيا، فيما أشارت مصادر إلى أن عملية الإجلاء الجديدة ستتوسع 15 كيلومترا إضافية لتشمل 7 بلدات إضافية.

ومؤخرا، تتالت تحذيرات، من موسكو وكييف بشأن أن تفجير سد "كاخوفكا" الضخم في خيرسون، سيغرق منطقة واسعة، ويودي بحياة الآلاف.

وقد دعا الممثل الدائم لروسيا في الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزا، مجلس الأمن الدولي إلى منع تدمير سد "كاخوفكا"، متهما القوات الأوكرانية بأنها تستخدم راجمات "هيمارس" " في قصف خيرسون، وهي تسدد صواريخها عن قصد على السد

كما اتهم الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الأسبوع الماضي، الروس بتفخيخ السد، بينما دعا رئيس الوزراء الأوكراني دنيس شميغال، خلال اجتماع للحكومة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى تنظيم بعثة مراقبة إلى السد.