رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

العراق.. الكاظمي يعزي بذكرى وفاة الرسول الأعظم

نشر
الأمصار

عزى رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، اليوم السبت، بذكرى وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم فيما أكد أن رسول الإنسانية كرس نهج المحبة والتآخي وحسن الجوار والمساواة.

وقال الكاظمي في تغريدة على حسابه في "تويتر"، إن رسول الإنسانية محمد (ص)، كرس نهج المحبّة والتآخي، وحسن الجوار والمساواة، والعدالة الاجتماعية.

وأضاف، أنه في ذكرى وفاته نعزي كل من آمن بنهجه ومساره، الذي جاء به لأجل الإنسانية جمعاء.

أخبار متعلقة.. 

رئيس تيار الحكمة العراقي يعزي بذكرى وفاة الرسول الأعظم

عزى رئيس تيار الحكمة الوطني بالعراق عمار الحكيم، اليوم السبت، بذكرى وفاة النبي محمد (ص)، فيما دعا إلى إنهاء الأزمة السياسية.

وقال الحكيم في بيان" حري بنا ونحن نحتفي بذكرى وفاة نبينا ورسولنا الأكرم محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) أن نتخذ هذا المجاهد العظيم، والإنسان الحليم، والقائد الكريم وخير البشر من الأولين والآخرين، قدوة في قيادة نفوسنا وصولا إلى قيادة الجماعة الصالحة، ومن ثم الانطلاق صوب بناء الأمة والدولة التي تحترم الإنسان بعيدا عن انتماءاته العرقية أو الدينية وتحقق ما يصبو إليه من حقوق وتحثه على الالتزام بما عليه من واجبات".

وأضاف، "من وحي هذه المناسبة المؤلمة لنستلهم جميعا معاني الصفح والتسامح والعلو على صغائر الأمور والمصالح الفئوية الضيقة والالتفاف حول مصالح الأمة والوطن والعمل على إنجاز الاستحقاقات الدستورية وإنهاء هذه الأزمة السياسية التي طال أمدها".

واختتم بقوله: "سلام على أبي الزهراء يوم ولد ويوم لبى نداء الرفيق الأعلى راضيا مرضيا مؤديا رسالته ويوم يبعث حيا".

عزى زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، اليوم السبت، بذكرى وفاة الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم 

وقال الصدر في تغريدة له،"أرفع أسمى آيات العزاء للمقام المعظم لسيدي ومولاي الإمام المصلح (أبا صالح المهدي) سلام الله عليه بذكرى وفاة رسول السماء وخاتم الأنبياء (أبا الزهراء) روحي له الفدى ثم الى الامة الاسلامية جمعاء".

وإليكم نص التغريدة:

وبدوره، قال زعيم التيار الصدري مقتدي الصدر، الجمعة، عبر حسابه الرسمي على تويتر: قد يقال: إن علماء الإسلام لم يتفقوا على تاريخ موحد لوفاة الرسول، إلا إن المهم في الأمر أن يستغل هذا الخلاف بما يرضي الله تعالى وخصوصاً إذا كان الخلاف مبنياً على ما ورد من روايات بخصوص ذلك. فكما اتفق بعض علماء المذاهب سابقاً على تسمية أسبوع الوحدة: من ۱۲ الی ۱۷ ربيع الأول.