رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

وصول نعش الملكة إليزابيث الثانية إلى قلعة وندسور

نشر
 نعش الملكة إليزابيث
نعش الملكة إليزابيث الثانية

وصل نعش الملكة إليزابيث الثانية، عصر اليوم الإثنين، إلى قلعة وندسور في لندن.

ونقل الموكب نعش الملكة إليزابيث الثانية، أمام آلاف المعزين عبر ممر ذا لونغ ووك في لندن، وصولا إلى وندسور.

وطال الحزن الشديد أفراد العائلة المالكة بدءا من الملك تشارلز الثالث وحتى حفيدته الأميرة تشارلوت، خلال الجنازة اليوم.

وبدت مظاهر الحزن الشديد على الملك تشارلز الثالث أثناء قداس تأبين والدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية، فيما كافح أفراد آخرون من العائلة المالكة تساقط دموعهم خلال المراسم اليوم.

والتقطت عدسات المصورين وجه الملك تشارلز، الابن الأكبر للملكة الراحلة، خلال الغناء الجنائزي في المراسم وقد بدا الملك الجديد حزينا بشدة فيما كان يقف في الصف الأمامي في مواجهة نعش والدته الراحلة.

أما شقيقه، دوق يورك الأمير أندرو، وهو الابن المقرب للملكة الراحلة، فبدا أنه يكافح تساقط دموعه فيما كان يسير خلف النعش الملكي في مساره إلى كنيسة وستمنستر.

ووفقا للصحيفة، بدا على الأمير نظرة مؤلمة بشكل واضح فيما كان يسير جنبًا إلى جنب مع أشقائه. وقالت الصحيفة إن أندرو بدا وكأنه يعض شفته وهو يوجه عينه على التابوت.

 

 

أخبار ذات صلة..

جثمان الملكة إليزابيث يغادر لندن للمرة الأخيرة في طريقه إلى وندسور

يغادر موكب يحمل جثمان الملكة إليزابيث الثانية للمرة الأخيرة من لندن، فى طريقه إلى قلعة وندسور، حيث ستدفن إلى جانب أسرتها الملكية، بعد تنظيم موكب ملكى جديد هناك، وصلاة تأبين في كنيسة القديس جورج.

وأثناء مرور التابوت في مواكبه، أظهرت الحشود المصطفة على الطريق احترامها بالتصفيق أحيانا والهتاف أحيانا أخرى باسم الملكة. فيما ألقى بعض المعزين الزهور على موكب السيارات.

وقد رافقت الأميرة الملكية آن، والدتها الملكة في السيارة التي تحمل نعشها، وتم عزف النشيد الوطني عند بدء الموكب إلى وندسور، بينما حيى الملك تشارلز الثالث والدته الملكة تحية عسكرية وتبعه أعضاء الأسرة المالكة وأفراد الخدمة العسكرية الموجودين فى ولينجتون.

 

أخبار أخرى…

حضور أكثر من 200 زعيم ورئيس دولة في مراسم تأبين الملكة إليزابيث

حضر عدد من زعماء وقادة العالم وأفراد العائلة المالكة وغيرهم من الشخصيات المرموقة، اليوم الاثنين، في مراسم تأبين الملكة إليزابيث في لندن.

ودعت بريطانيا رؤساء دول أو ممثلين على مستوى السفراء من أي دولة تربطها بها علاقات دبلوماسية كاملة.

ومن بين الدول التي لم تُدع سوريا وفنزويلا لأن لندن ليس لديها حاليا علاقات دبلوماسية طبيعية مع تلك الدول، كما لم تدع بريطانيا ممثلين من روسيا أو بيلاروسيا أو ميانمار بعد أن فرضت عقوبات اقتصادية على تلك الدول.

الحضور الملكي

-الإمبراطور ناروهيتو والإمبراطورة ماساكو من اليابان.
-الملك فيليم ألكسندر والملكة ماكسيما من هولندا.
-الملك فيليبي والملكة ليتيثيا من إسبانيا وخوان كارلوس، ملك إسبانيا السابق.
-الملك فيليب والملكة ماتيلد من بلجيكا.
-الملكة مارغريت الثانية ملكة الدنمارك، وولي العهد الأمير فريدريك وولية العهد الأميرة ماري.
-الملك كارل جوستاف السادس عشر والملكة سيلفيا من السويد.
-الملك هارالد الخامس والملكة سونيا من النرويج.
-الملك جيجمي وانجتشوك من بوتان.
-سلطان بروناي حسن البلقية.
-ملك ليسوتو ليتسي الثالث.
-الأمير ألواس ولي عهد إمارة ليختنشتاين
-الدوق الأكبر هنري، لوكسمبورغ.
-السلطان عبد الله من باهانج الماليزية.
-أمير موناكو ألبرت الثاني.
-ملك تونغا توبو السادس.


ملوك وزعماء العرب

-رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
-العاهل الأردني الملك عبد الله آل ثاني.
-أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
-ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح.
-سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد.
-الأمير مولاي رشيد أخو ملك المغرب محمد السادس.
-الأمير السعودي تركي بن محمد آل سعود.
-رئيس وزراء مصر مصطفى مدبولي.
-رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية.
-رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان.


زعماء العالم

-الرئيس الأمريكي جو بايدن وزوجته جيل بايدن.
-رئيس وزراء كندا جاستن ترودو.
-رئيس البرازيل جايير بولسونارو.
-رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن.
-رئيسة ترينيداد وتوباغو باولا ماي ويكيس.
-رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيسي.
-رئيسة بربادوس ساندرا ميسون.
-الحاكم العام لبيليز فلويلا تسالام.
-الحاكم العام لسانت فينسنت وجرينادين سوزان دوغان.