رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

زياش يتصدر قائمة المغرب لمواجهة تشيلي وبارجواي استعدادًا لكأس العالم

نشر
حكيم زياش
حكيم زياش

أعلن وليد الركراكي المدير الفنى لمنتخب المغرب، قائمة المنتخب الأول التى تضم 27 لاعبا للمشاركة فى مباراتى تشيلي وبارجواي، فى إطار استعدادات الأسود لنهائيات كأس العالم 2022، التى تنطلق 20 نوفمبر المقبل وحتى 18ديسمبر.

وشهدت قائمة الأسود عودة حكيم زياش نجم تشيلسي، فضلا عن استبعاد الثنائى عبد الرازق حمدالله مهاجم اتحاد جدة وأشرف بن شرقى لاعب الجزيرة الإمارتى.

وجاءت القائمة كالتالي:

حراسة المرمى: ياسين بونو (إشبيلية الإسباني)، منير المحمدي الكجوي (الوحدة)، أنس الزنيتي (الرجاء البيضاوي)، رضا التكناوتي 

خط الدفاع:أشرف حكيمي (باريس سان جرمان الفرنسي)، ، آدم مسينا (واتفورد الإنجليزي)، سفيان الكرواني (نيميجين الهولندي)، سامي مايي (فيرنكفاروش المجري)، ، غانم سايس (ولفرهامبتون الإنجليزي)،  نأشرف داري 

خط الوسط : يونس بلهندة ، سفيان أمرابط (فيورنتينا الإيطالي)، سليم أملاح (ستاندار لياج البلجيكي)، إلياس شاعر (كوينز بارك رينجرز الإنجليزي)، عمران لوزا (واتفورد الإنجليزي)، عز الدين أوناحي (أنجيه الفرنسي)،  أمين حاريث .

خط الهجوم: منير الحدادي، ويوسف النصيري (إشبيلية الإسباني)، سفيان بوفال (أنجيه الفرنسى)، ريان مايي (فيرينكفاروش)، أيوب الكعبي (هاتاي سبور التركي) عبد الصمد الزلزولي (برشلونة الإسباني)، زكريا أبو خلال (ألكمار الهولندي)، سفيان رحيمي (العين الإماراتي)، حكيم زياش (تشيلسي ) ووليد شديرة.

Image
قائمة المغرب

وكان الاتحاد المغربي لكرة القدم قد أعلن في وقت سابق عن رحيل البوسني وحيد خليلوزيتش، بعد ثلاث أعوام قضاها مع "أسود الأطلسي".

أوضح فوزي لقجع رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم، أن إقالة المدرب البوسني وحيد خليلوزيتش جاءت بسبب ميله لاستبعاد لاعبين مهمين في الفريق، فيما أبدى التزامه بتعيين مدرب جديد قبل أواخر الشهر الجاري.

وقال عضو مجلسي الفيفا والكاف: "المنتخب المغربي لا يمكنه استبعاد لاعبين بمستوى عال يلعبون في فرق بجميع أنحاء العالم، مهما كان السبب. هذا كان شعور الجمهور واللاعبين".

وبسؤاله عن أسباب فسخ عقد خليلوزيتش، أجاب: "(اللاعبون والجمهور) لم يفهموا سبب استبعاد لاعبين شاركوا مع المنتخب خلال 6 أو 7 أعوام مع المنتخب وحرمانهم من تمثيل المنتخب".

وتابع فوزي لقجع: "كما كان هناك إهمال في تعزيز ارتباط اللاعبين بفريقهم الفني وتحفيزهم على تقديم أفضل ما لديهم، وهو الدور الأساسي للمدرب. ولد هذا شعورا باللامبالاة".