رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

Emily the Criminal في دور العرض العالمي بداية من اليوم الجمعة

نشر
فيلم  Emily the Criminal
فيلم Emily the Criminal

تشهد دور العرض السينمائي اليوم الجمعة فيلم  Emily the Criminal بدور العرض العالمي، ويدور حول شابة تتعرض للعديد من المحن وكثرة الديون، تدعى إميلي وتتورط  في عملية احتيال تسحبها نحو عالم الجريمة في لوس أنجلوس، مما يضعها في النهاية أمام عواقب مميتة.

الفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ جون باتون فورد وﺗﺄﻟﻴﻒ جون باتون فورد وهو من بطولة أوبري بلازا  وثيو روسي  وجوناثان أفيغدوري  وكيم ياربروف  وجينا جيرشون  وبرناردو باديلو.

الممثلة الأمريكية أوبرى بلازا، كانت ضمن فريق عمل الموسم الثالث عشر من مسلسل الدراما والجريمة Criminal Minds، الذى عرض على شبكة قنوات "سى بى إس" التليفزيونية.

المسلسل ينتمى لفئة الدراما والجريمة، وبدأ عرض أولى حلقات المسلسل فى 22 سبتمبر 2005 على شبكة قنوات "سى بى إس" التليفزيونية، وهومن تأليف جيف ديفيس، ويشارك فى بطولته عدد من النجوم أبرزهم ماثيو جراى، كريستين فانجنيس، ايه جيه كوك.

قصة المسلسل تدور حول فريق من المحققين الجنائيين ومحللى علم النفس والسلوك يعرف باسم "وحدة تحليل السلوك" وهى وحدة تابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالى "إف بى آى"، الذين يجوبون البلاد لحل قضايا مهمة.

أخبار أخرى.. 

اليوم.. دور العرض العالمية تستقبل فيلم ديان كيتون Mack and Rita

تستقبل دور العرض السنيمائي العالمية اليوم الجمعة، فيلم النجمة ديان كيتون الحاصلة علي الأوسكار فيلم  Mack and Rita، وهو الفيلم الذي تقوم ببطولته إليزابيث ليل أمام الممثلة ديان كيتون في الفيلم الجديد، الذى تدور أحداثه فى إطار كوميدى رومانسى.

وتدور قصة فيلم Mack وRita حول ماكنزي مارتن  ليل، التي تعبت من القيام بكل الأشياء التي يتعين عليها القيام بها لمواكبة التقدم والمضي قدمًا في الثلاثينيات من عمرها، خاصة أنها كبرت في منزل جرامي مارتن، فـ كانت أمنيتها العميقة هي أن تكون مثل جرامي تمامًا، رائعة في قول "لا"، وخالية من العبء إلى حد كبير بما يعتقده الآخرون عنها، وأثناء تواجدها في حفلة صديقتها المقربة في بالم سبرينجز، تعثرت ماك في حوض للاستحمام وتخرج في هيئة امرأة تبلغ من العمر 70 عامًا، التي تدعى الخالة ريتا.

ولكن تحول ماك لا علاقة له بجسدها الخارجي، وتعلم ماك أن حقيقة الشيخوخة ليست تمامًا كما تخيلتها، حيث يتضح لها أن الشعور بالراحة مع بشرتك ليس أمرًا مفروغًا منه في سن السبعين، أو أي عمر، لأن قبول الذات يأتي من الداخل ومن خلال الحياة الفعلية فقط