رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

أمريكا والسعودية يبحثان تنسيق الجهود لضمان المرونة الاقتصادية العالمية

نشر
أمريكا والسعودية
أمريكا والسعودية يبحثان تنسيق جهود المرونة الاقتصادية

بحثت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية أهمية تنسيق الجهود لضمان المرونة الاقتصادية العالمية.

جاء ذلك وفقا لبيان لوزارة الخارجية الأمريكية نشرته عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الأربعاء، خلال لقاء مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان نائب وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود في واشنطن العاصمة.

وأكد مستشار الأمن القومي، بحسب البيان، التزام الرئيس الأمريكي جو بايدن بمساعدة السعودية في الدفاع عن أراضيها، كما أعرب مستشار الأمن القومي الأمريكي عن تقديره لقيادة المملكة العربية السعودية في تأمين هدنة بوساطة الأمم المتحدة في اليمن.


كما أعربا الجانبان عن متانة الشراكة طويلة الأمد بين بلديهما، كما يتضح من لجنة التخطيط الاستراتيجي المشترك بين الولايات المتحدة والسعودية، والتي يشارك نائب وزير الدفاع السعودي في رئاستها هذا الأسبوع في وزارة الدفاع.

 

أخبار أخرى…

كندا تدرس حظر دخول بوتين وألف من معاونيه إلى أراضيها

أصدر مجلس الشيوخ الكندى، مشروع قانون يستهدف حظر دخول الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، وألف فرد من حكومته من دخول الأراضى الكندية كجزء من العقوبات المفروضة على موسكو، وفقا لما نشرته وسائل إعلامية مختلفة.

وقال وزير السلامة العامة الكندى "ماركو مينديسينو" فى تصريحات صحفية أن حظر الرئيس الروسى ومسؤوليه بموسكو يعتبر أحد الأساليب التى نلقى بها مسؤولية جرائم الغزو الأوكرانى على روسيا.

وكانت كندا قد فرضت مجموعة من العقوبات مع حلفائها فى الغرب ضد روسيا منذ شن الأخيرة هجوم عسكرى ضد جارتها أوكرانيا فى فبراير الماضى.

الأمير تشارلز يبدأ زيارة إلى كندا تستغرق ثلاثة أيام

في المقابل، وصل ولي عهد المملكة المتحدة، الأمير تشارلز، وزوجته كاميلا إلى مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور اليوم الثلاثاء، لبدء جولة في كندا تستغرق ثلاثة أيام تركز على المصالحة بين السكان الأصليين وتغير المناخ.
ويتوقف أمير ويلز ودوقة كورنوال في سانت جونز، وأوتاوا، ومنطقة يولونايف خلال الزيارة التي ستسلط الضوء على التعلم من الشعوب الأصلية في كندا، بالإضافة إلى التركيز على العمل مع الشركات، للعثور على طريقة أكثر استدامة للعيش مع ظاهرة الاحتباس الحراري.

تأتي زيارة ولي عهد المملكة المتحدة إلى كندا كجزء من سلسلة من كبار أفراد العائلة المالكة إلى بعض دول الكومنولث الـ 14 خارج المملكة المتحدة. والزيارة هي التاسعة عشرة إلى كندا للأمير تشارلز والخامسة لكاميلا.