رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الملكة رانيا تنشر أول صورة للملك بعد العملية وتشكر الأردنيين

نشر
الملكة رانيا والمللك
الملكة رانيا والمللك عبدالله الثاني

شكرت جلالة الملكة رانيا العبدالله، الأردنيين لتمنياتهم لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين بالشفاء اثر العملية الجراحية التي أجراها جلالته مؤخرا.

وكتبت جلالتها على صورة تجمعها مع جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين عبر انستجرام مساء اليوم الجمعة: " الحمد لله على صحة وسلامة الأغلى على قلبي.. وشكراً لكل الأردنيين اللي تمنوا لسيدنا الشفاء حتى يرجع ويكون بينهم".


وكان الديوان الملكي الهاشمي قد أعلن أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، أجرى الثلاثاء 12 نيسان/ أبريل 2022، عملية جراحية لمعالجة انزلاق غضروفي (ديسك) في منطقة العمود الفقري الصدري، وتكللت بفضل الله ورعايته بالنجاح.


وقضى صاحب الجلالة الهاشمية، وبناء على نصيحة الأطباء، فترة راحة بعد العملية التي أجراها في أحد المستشفيات المتخصصة في مدينة فرانكفورت الألمانية، قبل عودته إلى أرض الوطن.

 

أخبار أخرى…

ملك الأردن يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس التونسي

تلقى الملك الأردني عبدالله الثاني، الجمعة، اتصالًا هاتفيًا من الرئيس التونسي قيس سعيّد، قدم خلاله التهنئة لجلالة الملك بنجاح العملية الجراحية التي أجراها أخيراً.

وفي نفس اليوم، أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، بأشدّ العبارات اقتحام الشرطة والقوات الخاصة الإسرائيلية المسجد الأقصى المُبارك والاعتداء عليه وعلى المصلين.

وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير هيثم أبو الفول، إن اقتحام المسجد الأقصى المبارك والاعتداء عليه وعلى المصلين يُعّد انتهاكا صارخًا، وكما أنه تصرفٌ مدانٌ ومرفوض، مُطالباً السلطات الإسرائيلية بإخراج الشرطة والقوات الخاصة من الحرم فوراً.
 وحذّر أبو الفول من مغبة هذا التصعيد الخطير، وحمّل السلطات الإسرائيلية مسؤولية سلامة المسجد الأقصى المُبارك والمصلين، وطالبها بضرورة التقيد بالتزاماتها كقوة قائمة بالاحتلال وفق القانون الدولي الإنساني.

الأردن وفلسطين يؤكدان ضرورة إنهاء التصعيد بالأقصى

بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في الأردن أيمن الصفدي، وعضو اللجنتين المركزية لحركة “فتح” والتنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الوزير حسين الشيخ، في اتصال هاتفي، اليوم الجمعة، التصعيد "الإسرائيلي" في المسجد الأقصى المبارك، والذي أدى إلى إصابة أكثر من 153 مصل واعتقال المئات.

 وطالب الجانبان بضرورة انسحاب قوات الاحتلال من باحات المسجد الأقصى المبارك، والسماح للمصلين بالدخول بكل حرية للمسجد الأقصى وباحاته للصلاة وأداء الشعائر الدينية، محملين الجانب الإسرائيلي مسؤولية هذا التصعيد الذي يخالف الوضع التاريخي القائم في الحرم الشريف.