رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

منى زكي ناعية أحمد حلاوة: فقدنا إنسانا في غاية الاحترام والموهبة

نشر
الفنان احمد حلاوة
الفنان احمد حلاوة ومنى زكي

نعت الفنانة منى زكي، الدكتور القدير أحمد حلاوة، الذي وافته المنية، أمس الجمعة، عن عمر ناهز 73 عاما، متأثرا بإصابته لفيروس كورونا، داعيًا له بالرحمة والمغفرة.

 

وكتبت "منى زكي" عبر حسابها بموقع "انستجرام": "‏‏‏‏‏‏خالص التعازي لاسرة الفنان احمد حلاوة حقيقي فقدنا فنان وانسان في غاية الاحترام والموهبة ".

 

وتوفى الفنان القدير أحمد حلاوة، أمس الجمعة، عن عمر ناهز 73 عامًا، وذلك على خلفية إصابته بمضاعفات فيروس كورونا، إذ أصيب بالفيروس فى شهر فبراير الماضى ودخل العناية المركزة، ووصف الأطباء حالته بالخطيرة.

 

أحمد حلاوة هو ابن شقيق الممثل فايز حلاوة، حصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة تخصص اتصالات عام 1969، كما حصل على شهادة دبلوم معهد ليوناردو دافينشي (القاهرة) تخصص ديكور.

 

وبكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية تخصص تمثيل وإخراج من أكاديمية الفنون المسرحية بالقاهرة عام 1973، كما حصل على دبلوم الدراسات العليا في المعهد العالي للفنون المسرحية تخصص إخراج عام 1990، وحصل على درجة الدكتوراه في فلسفة الفنون من جامعة الفن المسرحي والسينما ببوخارست في رومانيا.

ومن أهم أعماله السينمائية فيلم عسل أبيض، والثعالب، وأقوى الرجال، وحرامية في تيلاند، والحرب العالمية التالتة، والبعض لا يذهب للمأذون مرتين، وشاومينج.

اما الأعمال الدرامية فكان أبرزها، موجة حارة، ساحرة الجنوب، العراف، بدون ذكر أسماء، صاحب السعادة، أهل كايرو، اللص والكتاب وغيرهم.

 

أخبار ذات صلة..

رابطة الكتّاب السوريين

نعت “رابطة الكتّاب السوريين”، رئيس ملتقى الأدباء والكتّاب السوريين، الكاتب صبحي دسوقي، الذي توفي في تركيا بعد صراع مع المرض، عن عمر ناهز الـ65 عامًا.

 

وذكرت الرابطة في بيان عبر موقعها الإلكتروني، أن دسوقي يستقر في تركيا منذ ثلاث سنوات بعد عودته إليها من منفاه في فرنسا.

 

الكاتب صبحي دسوقي

الكاتب من مواليد محافظة الرقة عام 1957، ومؤسس ورئيس ملتقى الأدباء والكتّاب السوريين، كما أسهم في تأسيس صحيفة “إشراق” وشغل رئاسة تحريرها، وهو أمين سر اتحاد الكتّاب العرب في الرقة سابقًا. 

وكتب دسوقي القصة القصيرة منذ سبعينيات القرن الماضي، كما عمل في الصحافة السورية والعربية.

واجه الكاتب بعض المضايقات الأمنية حين كان في سوريا، فلجأ للرمز عبر الأدب، لتمرير رسائله الناقدة للنظام السوري والوضع العام في سوريا.