رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مشاركة أردنية واسعة في المهرجان الدولي للزيتون في تونس

نشر
الأمصار

شاركت الشبكة النسائية الأردنية لزيت الزيتون، في فعاليات المهرجان الدولي للزيتون في مدينة صفاقس التونسية، والتي أقيمت في الفترة من 12 إلى 17 آذار الحالي.

 وحسب بيان عن الشبكة، اليوم الأحد، تضمنت فعاليات المهرجان عرضاً لمنتجات الزيتون والصناعات التقليدية والعديد من العروض الفنية والمسارات السياحية. وجرى ضمن فعاليات المهرجان، توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين جمعية "تونس الزيتونة" والشبكة، في مجال التقييم الحسي لمادة زيت الزيتون وتبادل الخبرات، فضلا عن تعزيز التوعية والتثقيف بأهمية مادة زيت الزيتون كغذاء ودواء.

كما جرى تكريم الفائزين والحكام المشاركين في المسابقة الوطنية لأحسن زيت زيتون بكر ممتاز أحادي الصنف، وتكريم رئيسة الشبكة النسائية الأردنية لزيت الزيتون المهندسة نهاية المحيسن، كمحكم دولي بالمسابقة من الأردن. وعلى هامش المهرجان، جرى عقد الاجتماع التحضيري لممثلي الشبكة النسائية العربية لزيت الزيتون (الأردن، تونس، ليبيا، السعودية، مصر، المغرب، سوريا، فلسطين) برعاية المدير التنفيذي للمجلس الدولي للزيتون عبد اللطيف غدير، حيث جرى مناقشة العديد من المواضيع والقضايا المتخصصة في المجال، إضافة إلى حضور مهرجان عربي للأزياء الشعبية أقيم ضمن فعاليات المهرجان.

وضم الوفد الأردني المشارك في المهرجان الذي نظم بدعوة من جمعية "تونس" الزيتونة، كلا من رئيسة الجمعية الأردنية المهندسة نهاية المحيسن والعضوات المهندسة سمر المومني والمهندسة زين خريسات وليلى حسونة.

أخبار أخرى..

هند صبرى تحتفل بعيد الاستقلال التونسي.

حرصت الفنانة التونسية هند صبري، على الاحتفال بالذكرى الـ66 للاستقلال، إحدى المحطات المهمة فى تاريخ بناء تونس الحديثة لما جسدته من انتصار للشعب التونسى فى معركة نضال دامت عقود عديدة ضد الاستعمار الفرنسي، حيث نشرت صورة لها من بلادها عبر حسابها الشخصي بموقع إنستجرام، وكتبت: "كل عام وأنتِ خضراء يا تونس، كل عام وأنت حرّ مستقلّ يا تراب وطني".

وجدير بالذكر، أن عرض مؤخرًا لهند صبري  مسلسل "البحث عن علا" عبر منصة نتفليكس العالمية، والذي يأتي استكمالًا لأحداث مسلسل "عايزة أتجوز" الذي حقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا وقت عرضه عام 2010.

وفى سياق آخر، تنتظر الفنانة هند صبري عرض أحدث أعمالها السينمائية "كيرة والجن"، ويقدم الفيلم شخصيتين حقيقيتين، هما "أحمد عبدالحي كيرة"، و"عبدالقادر الجن"، اللذان تدور حولهما قصة الفيلم، وتحديدًا بعد وقوع حادثة "دنشواي" الشهيرة بين الضباط الإنجليز ومواطنين مصريين، والحكم على 21 مواطنًا مصريًا، وإعدام 4 من أهل قرية "دنشواي"، والحكم على 12 آخرين بالأشغال الشاقة.