رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سوريا.. حريق هائل نتيجة انفجار أسطوانة أوكسجين في إحدى غرف مشفى مظلوميان

نشر
الأمصار

اندلع حريق كبير في مشفى “مظلوميان” بمدينة “حلب” أودى بحياة أحد المرضى في غرفة العناية المشددة.

وأعلن “فوج إطفاء حلب” أنه تلقى ليلة أمس، بلاغاً بسماع دوي انفجار ونشوب حريق في مشفى “مظلوميان” وتم توجيه نجدة إلى المنطقة، مبيناً أن إحدى الممرضات كانت تقوم بتركيب أسطوانة أوكسجين في غرفة العناية المركزة وبسبب عطل فني انفجرت الأسطوانة.

وأوضح البيان صادر عن فوج الطفاء، أن النيران اندلعت في أثاث وأجهزة العناية المشددة بالكامل؛ مما أدى لوفاة المريض المتواجد في الغرفة على الفور، فيما تمكّن رجال الإطفاء من الوصول إلى القسم الذي شهد الحريق وأنقذوا 4 مرضى مع مرافقيهم والممرضات وإخماد الحريق وتأمين المشفى بالكامل.

 

موضوعات أخرى

المرصد السوري: مقتل 3 أشخاص وإصابة 12 آخرين بقصف جوي روسي على اليعقوبية بريف إدلب الغربي

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن مقتل 3 أشخاص، وإصابة 12 آخرين بقصف جوي روسي على اليعقوبية بريف إدلب الغربي.

ومن جهة أخرى، أفاد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن حاجز البانوراما التابع للحكومة السورية والمتمركز عند مدخل مدينة دير الزور، أقدم على اعتقال أحد منتسبي جهاز الحسبة التابع لتنظيم “داعش”، إبان سيطرة التنظيم على مناطق بمحافظة دير الزور، وذلك بعد خضوعه لـ “التسوية” في مدينة الميادين.

وبحسب نشطاء المرصد السوري، فإن عنصر الحسبة السابق، أشهر بطاقة “التسوية” لعناصر حاجز البانوراما بعد خروجه من مدينة الميادين إلى مدينة دير الزور، إلا أن عناصر الحاجز انهالوا عليه بالضرب المبرح ورفضوا الاعتراف ببطاقة “التسوية” التي كانت بحوزته، و اقتادوه إلى إلى جهة مجهولة.

ويأتي ذلك في ظل “التسويات” التي أجرتها حكومة سوريا في كل من في مدينة الميادين ومدينة دير الزور، وآخرها “تسويات” في مدينة البوكمال والتي بدأتها قوات النظام وأجهزتها الأمنية في الـ 7 من ديسمبر الجاري، حيث لاتزال مستمرة حتى اللحظة، وسط حضور لعناصر محليين منتسبين للميليشيات الإيرانية، وآخرين كانوا عناصر وقيادات بتنظيم “داعش”.

ووفقًا للمصادر فإن 1050 شخص غالبيتهم في الفصائل المعارضة للنظام ومنشقين عن قوات النظام، وتجار أسلحة ومطلوبين بتهم الإرهاب من مناطق مختلفة من أبناء ريف دير الزور، أجروا “التسوية” في المركز الذي افتتحته مخابرات النظام يوم الخميس بتاريخ 25 نوفمبر.

وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان في يوم الـ 28 من نوفمبر، إلى أن أكثر من ألف شخص “التسوية”، في مركز المصالحة بمدينة الميادين بريف دير الزور، التي دعت إليها مخابرات النظام.

كما أشار المرصد السوري في الـ 5 من أكتوبر، إلى أن المسؤول عن الميليشيات الموالية لإيران في مدينة البوكمال شرقي دير الزور، المعروف بـ “الحاج عسكر”، رفض فتح الصالات لقوات النظام من أجل إجراء عمليات “التسوية”، دون معرفة الأسباب، لتقوم قوات النظام عقب ذلك بنصب خيم من جهة الكراج عند مدخل مدينة دير الزور.

 

المرصد: سوريا تعتقل أحد منتسبي جهاز الحسبة في تنظيم “داعش”

أفاد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن حاجز البانوراما التابع للحكومة السورية و المتمركز عند مدخل مدينة دير الزور، أقدم على اعتقال أحد منتسبي جهاز الحسبة التابع لتنظيم “داعش”، إبان سيطرة التنظيم على مناطق بمحافظة دير الزور، وذلك بعد خضوعه لـ “التسوية” في مدينة الميادين.

وبحسب نشطاء المرصد السوري، فإن عنصر الحسبة السابق، أشهر بطاقة “التسوية” لعناصر حاجز البانوراما بعد خروجه من مدينة الميادين إلى مدينة دير الزور، إلا أن عناصر الحاجز انهالوا عليه بالضرب المبرح ورفضوا الاعتراف ببطاقة “التسوية” التي كانت بحوزته، و اقتادوه إلى إلى جهة مجهولة.

ويأتي ذلك في ظل “التسويات” التي أجرتها حكومة سوريا في كل من في مدينة الميادين ومدينة دير الزور، وآخرها “تسويات” في مدينة البوكمال والتي بدأتها قوات النظام وأجهزتها الأمنية في الـ 7 من ديسمبر الجاري، حيث لاتزال مستمرة حتى اللحظة، وسط حضور لعناصر محليين منتسبين للميليشيات الإيرانية، وآخرين كانوا عناصر وقيادات بتنظيم “داعش”

ووفقًا للمصادر فإن 1050 شخص غالبيتهم في الفصائل المعارضة للنظام ومنشقين عن قوات النظام، وتجار أسلحة ومطلوبين بتهم الإرهاب من مناطق مختلفة من أبناء ريف دير الزور، أجروا “التسوية” في المركز الذي افتتحته مخابرات النظام يوم الخميس بتاريخ 25 نوفمبر.

وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان في يوم الـ 28 من نوفمبر، إلى أن أكثر من ألف شخص “التسوية”، في مركز المصالحة بمدينة الميادين بريف دير الزور، التي دعت إليها مخابرات النظام.

كما أشار المرصد السوري في الـ 5 من أكتوبر، إلى أن المسؤول عن الميليشيات الموالية لإيران في مدينة البوكمال شرقي دير الزور، المعروف بـ “الحاج عسكر”، رفض فتح الصالات لقوات النظام من أجل إجراء عمليات “التسوية”، دون معرفة الأسباب، لتقوم قوات النظام عقب ذلك بنصب خيم من جهة الكراج عند مدخل مدينة دير الزور.