جيران العرب

زلزال بقوة 5.6 درجة بالقرب من جزيرة أمامي أوشيما اليابانية

الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 - 01:24 م
غاده عماد
الأمصار

وقع زلزال بلغت شدته 5.6 درجة على مقياس ريختر بالقرب من جزيرة أمامى أوشيما اليابانية اليوم الثلاثاء

تفاصيل وقوع الزلزال

وذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية في بيان أن الزلزال وقع اليوم الساعة 5:12 مساء بالتوقيت المحلي وكان مركزه بالقرب من جزيرة أمامي أوشيما وعلى عمق ضحل، بحسب وكالة الأنباء اليابانية كيودو.


التأثيرات والإجراءات الوقائية

وأشارت وكالة الأرصاد الجوية إلى أنه لم يصدر أي تحذير من حدوث موجات تسونامي جراء الزلزال.

 

 

 

روسيا: «الرد على هجمات أوكرانيا سيكون خارج الإطار الدبلوماسي

 

 

بين لغة التحذير واستعراض القوة، رفعت «روسيا» سقف تهديداتها، مُؤكّدة أن الرد على هجمات «أوكرانيا» سيتجاوز الأطر السياسية التقليدية.

لهجة تصعيدية روسية

وفي هذا الصدد، صرّحت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، «ماريا زاخاروفا»، على قناة «سولوفييف لايف» التلفزيونية، أن رد روسيا على هجمات كييف الإرهابية «لن يكون دبلوماسيًا أبدًا، فلا يأملون بذلك».  

 

 

وقالت المتحدثة الروسية: «لن يكون الرد دبلوماسيًا. دعهم لا يأملون بذلك»، لافتة الانتباه إلى أن «روسيا كانت تسير مع المجتمع الدولي بأكمله بدبلوماسية منذ سبع سنوات».

وأضافت زاخاروفا: «أشهد شخصيًا كيف أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمضى ساعات خلال جميع المفاوضات يتحدث عن أصول الأزمة في أوكرانيا، داعيًا الجميع إلى استخدام قدراتهم الدبلوماسية والسياسية وغيرها، بما في ذلك القدرات الإنسانية، لحل ذلك الوضع ومنعه من الانزلاق إلى هذه الكارثة بالذات».

 

 

اتهامات روسية للغرب

تابعت ماريا زاخاروفا بالقول: «والآن نرى، من جهة، إنشاء خلية إرهابية دولية حقيقية في شارع بانكوفا (مقر الرئاسة الأوكرانية في كييف). ومن جهة أخرى، نرى تمويلًا سخيًا من الغرب لا ينضب، ليس برزم مئات الملايين من الدولارات، بل بعشرات المليارات منها، والتي يُقرضونها بالفعل لسنوات عديدة قادمة، وفوق كل هذا، يُسخرون جهودهم في عسكرة بلادهم.

 

هل يجتمع بوتين وترامب مُجددًا؟.. رد رسمي من الكرملين

 

من جهة أخرى، بين الصمت الدبلوماسي وغموض المواقف، تتصاعد التساؤلات حول إمكانية عقد لقاء جديد بين الرئيسين الروسي «فلاديمير بوتين»، والأمريكي «دونالد ترامب»، لتأتي تصريحات «الكرملين» فتفتح بابًا واسعًا للتكهنات حول ما قد تحمله المرحلة المُقبلة