أطلق الهلال الأحمر المصري، صباح اليوم، قافلة «زاد العزة.. من مصر إلى غزة» الـ 82، والتي تحمل عددا من شاحنات المساعدات الإنسانية العاجلة في اتجاه قطاع غزة، وذلك في إطار جهوده المتواصلة كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة. المصري، صباح اليوم، قافلة «زاد العزة.. من مصر إلى غزة» الـ 82، والتي تحمل عددا من شاحنات المساعدات الإنسانية العاجلة في اتجاه قطاع غزة، وذلك في إطار جهوده المتواصلة كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة
حملت قافلة «زاد العزة» في يومها الـ 82، أطنان من المساعدات الإنسانية العاجلة، تضمنت نحو 260 ألف سلة غذائية، وأكثر من 2,500 طن دقيق، وأكثر من 3,300 طن مستلزمات طبية وإغاثية ضرورية يحتاجها القطاع، وأكثر من 1,150 طن مواد بترولية.
وشملت: نحو 50 ألف بطانية، أكثر من 76 ألف قطعة ملابس شتوية، أكثر من 700 مرتبة، ونحو 15,400 ألف خيمة لإيواء المتضررين، وذلك وفي إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الإغاثي لأهالي غزه.
يذكر أن قافلة « زاد العزة.. من مصر إلى غزة »، التي أطلقها الهلال الأحمر المصرى، انطلقت في 27 يوليو الماضي، حاملة آلاف الأطنان من المساعدات التي تنوعت بين: سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.
ويتواجد الهلال الأحمر المصري كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى غزة، على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه فى كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لدخول المساعدات التي بلغت أكثر من نصف مليون طن من المساعدات الإنسانية والإغاثة، وذلك بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية.
قالت مصر للطيران في بيان لها وصفته بالهام اليوم الخميس أكدت فيه مصر للطيران أنه لا صحة مطلقا لما تمّ تداوله مؤخرًا في بعض وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعى بشأن وقف صفقة ضم طائرات جديدة لأسطول الشركة .
وتؤكد مصر للطيران _الناقل الوطني المصري على استمرار تنفيذ خطتها الطموحة لتحديث وتطوير أسطولها الجوي وفق الجدول الزمني المعتمد لضم 34 طائرة جديدة من طرازات أيرباص وبوينج ، حيث من المنتظر انضمام أولى طائرات أيرباص طراز A350-900 إلى الأسطول مع بداية عام 2026 ، يليها استلام أولى طائرات بوينج طراز B737-8Max ، على أن يستمر تسلم الطائرات المتعاقد عليها من الطرازين تباعا حتى نهاية عام 2031.
وتشدد مصر للطيران علي ضرورة التزام وسائل الإعلام ورواد منصات التواصل الاجتماعي بمعايير الدقة والمهنية، والاعتماد على المصادر الرسمية قبل نشر أو تداول أي معلومات غير صحيحة، بما يسهم في منع انتشار الشائعات لدى الرأي العام.