رياضة

نجم ريال مدريد السابق: لامين يامال يهدد عرش ميسي

الخميس 20 نوفمبر 2025 - 02:04 م
غاده عماد
الأمصار

أكد الهولندي المعتزل ويسلي شنايدر، لاعب ريال مدريد السابق، أن نجم برشلونة الصاعد لامين يامال قد يصبح أفضل من ليونيل ميسي.

 

وحلل لاعب خط الوسط الهولندي السابق، الذي لعب مع أياكس وريال مدريد وإنتر ميلان، ظهور لامين يامال، في مقابلة مع موقع "Adventure Games"، نقلت جزءًا منها صحيفة 

"mundodeportivo": “لامين هو ميسي برشلونة الجديد”

، ولم يكتفِ شنايدر بتسليط الضوء على المستوى الحالي لجناح برشلونة، بل ذهب إلى أبعد من ذلك، مقارنًا إياه مباشرة بميسي: 

 

"عندما نتحدث عن إمكانية أن يصبح لامين يامال ميسي يومًا ما... حسنًا، بالنسبة لي، هو بالفعل ميسي برشلونة الجديد".


وحلل لاعب خط الوسط الهولندي السابق، الذي لعب مع أياكس وريال مدريد وإنتر ميلان، ظهور لامين يامال، في مقابلة مع موقع "Adventure Games"، نقلت جزءًا منها صحيفة "mundodeportivo": “

لامين هو ميسي برشلونة الجديد”، ولم يكتفِ شنايدر بتسليط الضوء على المستوى الحالي لجناح برشلونة، بل ذهب إلى أبعد من ذلك، مقارنًا إياه مباشرة بميسي: "عندما نتحدث عن إمكانية أن يصبح لامين يامال ميسي يومًا ما... حسنًا، بالنسبة لي، هو بالفعل ميسي برشلونة الجديد".

 


وتابع: لن يسمحوا له بالرحيل أبدًا، وأعتقد أنه لن يرغب في الرحيل أيضًا،  لقد نشأ في النادي، وحقق الكثير مع الفريق الأول، وهو نجم كبير، ولماذا حتى التفكير في إنجلترا أو ألمانيا؟ هذا غير منطقي".

وأتم: ربما بعد سنوات عديدة سيرغب في خوض تجربة مختلفة، كما فعل ميسي، ولكن إذا تحدثنا مجددًا في عام 2035، فأنا مقتنع بأنه سيظل يرتدي ألوان برشلونة.

 

 

فرنسا لا تُقهر.. «الديوك» يحجزون مقعدهم في «مونديال 2026» بلا هزيمة

 

 

بخطوات واثقة تُشبه خطوات بطل يعرف قدر قوّته، شقّ منتخب «فرنسا»، طريقه نحو «مونديال 2026» دون أن يتعثّر أو يلتفت خلفه. فقد عبر «الديوك» التصفيات كعاصفة لا تعرف الرحمة، وتركوا خصومهم يتساقطون واحدًا تلو الآخر، ليصنعوا ملحمة جديدة تُضاف إلى سجل منتخب لا يعرف معنى السقوط.

 

إنجاز فرنسي خامس يتكرر

 

وبحسب الموقع الرسمي للاتحاد الفرنسي لكرة القدم، يُعد هذا الإنجاز هو (الخامس) من نوعه بعد أعوام (1954 و1958 و2006 و2022)، ليُكرر المنتخب الفرنسي نجاحه في عبور التصفيات «دون أي خسارة».

وخاض «الديوك» ست مباريات في المجموعة الرابعة، حققوا خلالها (5) انتصارات وتعادلاً وحيدًا، وسجلوا (16) هدفًا مقابل (4) أهداف فقط استقبلتها الشباك، مُحققين أفضل أداء دفاعي في المجموعة.

وجاء فوز «فرنسا» الأخير على منتخب «أذربيجان»، بنتيجة (1/3)، على ملعب «توفيق بهراموف»، ليُؤكّد أحقيتها في الصدارة بعدما رفعت رصيدها إلى (16) نقطة من أصل (18) مُمكنة.

 

تأهل تاريخي مُتجدد

 

وبهذا التأهل، يُشارك المنتخب «الفرنسي» في نهائيات كأس العالم للمرة (السابعة عشرة) في تاريخه، وللمرة (الثامنة) على التوالي، كما يعد هذا التأهل (الرابع) تحت قيادة المدرب «ديدييه ديشامب» بعد قيادته المنتخب إلى مونديالات (2014 و2018 و2022 و2026).

ويستعد «الديوك» للمرحلة التالية بعين على التطوير وأخرى على اللقب، أملاً في أن يُترجم تألّقهم في التصفيات إلى إنجاز مونديالي جديد