أعلن الفنان مدحت صالح، طرح مجموعة من الأغاني الجديدة ضمن ألبومه الغنائي الجديد مساء اليوم لجمهوره ومحبيه.
وكتب مدحت صالح، عبر حسابه على موقع "فيسبوك": "استنوا أول 5 أغاني من ألبوم إنت وبس النهارده على يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية".
وأضاف أن الأغاني التي سيُطرح أولها في الخامسة مساءً هي: "قلبي دق" من كلمات وألحان محمد الحلفاوي، وتوزيع أسامة كمال وأحمد عبد الواحد، وميكس وماستر أسامة كمال، و"بشوف نفسي فيك" من كلمات مؤمن البطاح، وألحان أحمد محيي، توزيع وميكس وماستر أسامة كمال، و"مش وقت كلام" من كلمات إبراهيم جاد، وألحان محمد الراوي، وتوزيع وفواصل موسيقية، وميكس وماستر أسامة كمال.
كما تطرح أغنية، "ملكتيني" من كلمات رامي نور، وألحان محمد حُزَيِّن، و"لسه حلوة" من كلمات حسام مصطفى، وألحان مصطفى عمارة، وتوزيع أسامة كمال ومصطفى عمارة.
وأشار مدحت صالح إلى أن ألبومه الجديد "إنت وبس" يضم 13 أغنية، موضحًا أن بقية الأغاني ستُطرح تباعًا خلال الأسابيع المقبلة، وهي: "عمال تحلو أكتر، وإنت وبس، وإيه يا فراق، سهرنا سهرنا، ولا غلطة فيها، البُعد، خدلك ساتر، وباختصار".
وأحيا الفنان مدحت صالح الفاصل الثاني من ثاني ليالي مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية في دورته الـ33، والذي تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، وتستمر فعالياته حتى 25 أكتوبر الجاري على مسرح النافورة.
وقدّم مدحت صالح، بمصاحبة المايسترو أحمد عامر، باقة من أجمل أغانيه وأعمال الزمن الجميل التي لاقت تفاعلًا واسعًا من الجمهور، منها: ولا تسوى دموع، أسمر يا سمراني، بحبك كل ما تطلع شمس، قلبي إليك ميّال، لحظة تاريخية، يا جميل يا اللي هنا، حبيبي يا عاشق، بان عليا حبه، زي ما هي، بقى عايز تنساني، جاي على نفسك ليه، يا واحشني رد علي، المليونيرات، وابن مصر.
وشهد الحفل أجواء مفعمة بالطرب والحنين، عبّر خلالها الجمهور عن إعجابه بأداء صالح وتواصله الدافئ على المسرح، في ليلة موسيقية أعادت أجواء الأصالة وروح الغناء العربي الكلاسيكي.
ومؤخرا أحيا كاظم الساهر حفلا في مدينة جدة، وسط حضور جماهيري كبير.
وقدم كاظم الساهر خلال الحفل مُختارات مميزة من أبرز أعماله الغنائية، والتي تلاقي تجاوبا كبيرا من الجمهور.
ونشر الساهر عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" رسالة مؤثرة قال فيها: "إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن على مصاب إخوتنا المؤلم في مدينة الكوت"، مؤكدًا تضامنه الكامل مع أهالي الضحايا ومساندته لهم في هذه المحنة الأليمة، ومعربًا عن ألمه للخسائر البشرية والمادية الجسيمة التي خلفها الحريق.