- الجهة المانحة هو رئيس الجمهورية فقط.
- أُنشئت عام 1915 وأعيد اعتمادها بعد ثورة 1952.
- التصميم عبارة سلسلة ذهبية مزخرفة بزهور اللوتس وشعار الدولة.
- تُمنح لـ رؤساء وملوك العالم وشخصيات قدمت خدمات جليلة لمصر.
- أبرز الحاصلين هم نيلسون مانديلا، الملك سلمان، محمد أنور السادات.
- رمزها يدل على النقاء والخلود والعرفان الأعلى من الدولة المصرية.
- تُمنح في الاحتفالات الرسمية أو أثناء الزيارات الرئاسية.
- يُعلن عنها بقرار جمهوري ويُسجل في الجريدة الرسمية.
تُعد قلادة النيل العظمى أرفع وسام مصري يُمنح تكريمًا لأعلى الشخصيات في العالم، وهو رمز الشكر والعرفان من الدولة المصرية لمن قدّم خدمات جليلة للبشرية أو لمصر على وجه الخصوص. أُنشئت القلادة عام 1915 في عهد الملك فؤاد الأول، ثم أُعيد اعتمادها رسميًا بعد قيام جمهورية مصر العربية عام 1953 لتصبح أعلى وسام في سلم التكريمات الوطنية.
تصنع القلادة من الذهب الخالص، وتتخذ شكل سلسلة ضخمة تتخللها زهور اللوتس، رمز النقاء والخلود في الحضارة المصرية القديمة، وفي وسطها يتدلى وسام يحمل شعار الدولة المصرية.
وتُحفظ القلادة عادة داخل علبة فاخرة تُقدَّم في احتفال رسمي كبير يعلن فيه رئيس الجمهورية قرار منحها.
لا تُمنح قلادة النيل إلا في الحالات الاستثنائية، وغالبًا ما تُهدى إلى رؤساء وملوك الدول أو إلى شخصيات عالمية بارزة ساهمت في خدمة السلام، الإنسانية، أو رفعة مصر. ومن أبرز من نالوا هذا الشرف: نيلسون مانديلا، الملك سلمان بن عبدالعزيز، الشيخ محمد بن زايد، والرئيس الراحل أنور السادات.
تحمل القلادة دلالات رمزية عميقة، فهي تعبير عن قيمة مصر الحضارية وامتدادها التاريخي كدولة تقدّر الوفاء والعطاء. كما تمثل رسالة دبلوماسية رفيعة تعبّر عن التقدير والاحترام المصري لمن يُمنحها، لتظل قلادة النيل العظمى وسام الشرف الأول في الجمهورية المصرية وعنوانًا للفخر الوطني والهيبة الدبلوماسية.