يشارك اليوم، ابتداءً من الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الجزائر، وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية في النقاش رفيع المستوى لمجلس الأمن حول تأثير الذكاء الاصطناعي على السلم والأمن الدوليين.
يشارك اليوم، ابتداءً من الساعة الثامنة مساءً بتوقيت الجزائر، وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية في النقاش رفيع المستوى لمجلس الأمن حول تأثير الذكاء الاصطناعي على السلم والأمن الدوليين.
وقد بادرت جمهورية كوريا بهذا النقاش في إطار رئاستها الدورية لمجلس الأمن لشهر سبتمبر الحالي.
ستتيح مشاركة الوزير في هذا الاجتماع عرض تصور الجزائر لمستقبل الحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي، والدفاع عن تمكين البلدان الإفريقية من اللحاق بالثورات التكنولوجية الراهنة.
وقد بادرت جمهورية كوريا بهذا النقاش في إطار رئاستها الدورية لمجلس الأمن لشهر سبتمبر الحالي.
ستتيح مشاركة الوزير في هذا الاجتماع عرض تصور الجزائر لمستقبل الحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي، والدفاع عن تمكين البلدان الإفريقية من اللحاق بالثورات التكنولوجية الراهنة.
وكان أبرز وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، بنيويورك، جهود رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون بالأمم المتحدة، والذي رافع لسنوات من أجل قيام دولة فلسطينية كاملة السيادة، وتمكينها من العضوية الكاملة بالمنظمة.
وأوضح وزير الدولة أن الإجماع الدولي هو الضامن الرئيسي لتسويةٍ عادلة ودائمة ونهائية للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، واصفا إياه بالسد المنيع أمام السياسات الإسرائيلية التوسعية تحت غطاء خرافة “إسرائيل الكبرى”.
واعتبر أحمد عطاف أن الإجماع الدولي هو أَبْلَغُ ردٍّ على أوهامِ الاحتلال الإسرائيلي بامتلاك سلطةَ نَقْضِ قيام الدولة الفلسطينية مستقلة.
ودعا وزير الدولة المجتمع الدولي للتحرك الفعلي لتجسيدِ هذا الإجماعِ وفرضِه، من خلال تكثيفُ الجهود على أربع مستويات رئيسية:
– المستوى الأول، وهو مستوى توسيعِ قاعدة الاعترافات الرسمية بدولة فلسطين كواقعٍ دولي لا مَرَدَّ له.
– المستوى الثاني، وهو مستوى تمكين الدولة الفلسطينية من العضوية الكاملة بمنظمة الأمم المتحدة، وهو ما دافع من أجله رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مرارا وتكرارا.
– المستوى الثالث، وهو مستوى التَّصَدِّي، دبلوماسياً وقانونياً، وسياسياً واقتصادياً، لمخططات الاحتلال الرامية لضم الأراضي الفلسطينية وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه التاريخية.
– أما المستوى الرابعُ والأخير، فهو مستوى الداخل الفلسطيني المُطَالَبِ بِرَصِّ صفِّهِ وتوحيدِ كلمته حَتَّى يُعِيدَ لقرارِه استقلاليتَه، ولتحركِهِ قُوَّتَه،ولصوتِه تأثيرَهُ وَصَدَاهُ إقليمياً ودولياً.
أكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، بنيويورك، أن دول قارة إفريقيا نجحت في توسيع قاعدة الدعم لموقفها المشترك، مع حشد التأييد من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.