أعلنت هيئة الأنواء الجوية في العراق، اليوم الخميس، عن تفاصيل حالة الطقس في البلاد للأيام المقبلة، فيما توقعت تصاعداً للغبار وتسجيل حرارة معتدلة نسبياً.
وذكر بيان للهيئة، أن "غداً الجمعة سيكون الطقس صحواً صيفي، والرياح شمالية غربية خفيفة الى معتدلة السرعة(10-20)كم/ ساعة، ودرجات الحرارة مقاربة لليوم السابق في عموم البلاد".
وتابع، أن "درجات الحرارة العظمى ليوم غدٍ الجمعة في دهوك34 والسليمانية أربيل 35، نينوى والأنبار 39 كركوك 38، صلاح الدين وديالى وبغداد وكربلاء المقدسة وبابل 40، الديوانية 42 والنجف الأشرف وواسط41، المثنى وميسان وذي قار 43 والبصرة 44".
وأضاف، أن "يوم السبت سيكون الطقس صحواً صيفي، والرياح شمالية غربية خفيفة السرعة(10-20)كم/ ساعة تنشط في المنطقتين الوسطى والجنوبية الى (30-40)كم/ساعة مسببة تصاعد الغبار فيها، ودرجات الحرارة مقاربة في عموم البلاد".
وأشار إلى أن "الاحد المقبل سيكون الطقس صحواً صيفي، والرياح شمالية غربية خفيفة السرعة (10-20)كم/الساعة تنشط في المنطقتين الوسطى و الجنوبية مسببة تصاعد الغبار فيها، ودرجات الحرارة مقاربة لليوم السابق في عموم البلاد".
ولفت إلى أن "الحالة الجوية ليوم الاثنين المقبل سيكون الطقس صحواً صيفي، والرياح شمالية غربية خفيفة الى معتدلة السرعة (10-20)كم /ساعة، ودرجات الحرارة مقاربة لليوم السابق".
أعلنت وزارة النقل العراقية، إحصائية حركة النقل الجوي لشهر آب الماضي، والتي أظهرت نشاطاً متزايداً في حركة الرحلات الجوية العابرة والقادمة والمغادرة.
وذكر بيان صادر عن المكتب الإعلامي للوزارة، أن الشركة العامة لخدمات الملاحة الجوية سجلت 22,720 رحلة عابرة للأجواء العراقية، إلى جانب 5,832 رحلة مغادرة و 5,684 رحلة قادمة، ليتجاوز إجمالي الحركة الجوية 34 ألف رحلة. وأوضح البيان أن مطار بغداد الدولي تصدّر قائمة المطارات من حيث عدد الرحلات القادمة والمغادرة.
وأكدت الوزارة أن هذه الأرقام تعكس التطور الملحوظ في قطاع الطيران المدني، مشيرة إلى أن توجيهات وزير النقل رزاق محيبس السعداوي تركز على تحسين العمليات التشغيلية وتطوير البنية التحتية للمطارات، بما يسهم في تعزيز جودة الخدمات المقدمة للمسافرين ورفع كفاءة الأداء.
وشددت الوزارة على أن تطوير النقل الجوي يمثل خطوة محورية لدعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة العراق كمركز إقليمي للنقل الجوي.
أعلن العراق عن إدخال منظومات الحرب الإلكترونية COMINT EW المتطورة إلى الخدمة، في خطوة تُعدّ تحولاً محورياً في مسار تحديث قدراته الدفاعية. ويأتي هذا التطور ثمرة تعاون عسكري وصناعي وثيق مع باكستان، حيث تم نقل التكنولوجيا وإعادة توطينها داخل العراق بجهود هيئة التصنيع العسكري، ما يمنح القوات المسلحة العراقية ميزة نوعية على صعيد الدفاع والهجوم في آن واحد.
تتألف المنظومة من ثلاثة عناصر رئيسية:
1. محطات استخبارات الإشارات (COMINT): مسؤولة عن اعتراض الاتصالات وتحليلها، ما يوفر معلومات دقيقة حول أنشطة الخصوم.
2. محطات الدعم الإلكتروني (ESM): تقدم وعياً فورياً بساحة المعركة من خلال مراقبة الطيف الكهرومغناطيسي، ما يعزز القدرة على الاستجابة السريعة.
3. محطات التدابير الإلكترونية المضادة (ECM): قادرة على التشويش على أنظمة الاتصالات والرادارات والطائرات المسيرة، بما يعيق فعالية خصوم العراق في العمليات الميدانية.