فنون وثقافة

جنازة زياد الرحباني من كنيسة رقاد السيدة المحيدثة بعد غد والعزاء الإثنين

السبت 26 يوليو 2025 - 08:47 م
مصطفى سيد
الأمصار

كشفت أسرة الراحل زياد الرحباني عن موعد جنازة والعزاء الراجل، حيث يصلى عليه الجنازة ظهر الاثنين المقبل في كنيسة رقاد السيدة – المحيدثة (بكفيا).

فيما تتقبل أسرته واجب العزاء قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة بداية من الساعة ال11 قبل الظهر وحتي الساعة ال6 مساءً الاثنين، أما يوم الثلاثاء، فتتقبل الأسرة العزاء بداية من الساعة الـ11 قبل الظهر وحتى الساعة الـ6 مساء.
زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

واشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

أصالة نصري تنعي الموسيقار زياد الرحباني: ابن المجد وصناع الفن البديع

رصت النجمة أصالة نصرى على تقديم واجب العزاء في الموسيقار الراحل زياد الرحباني، ونشرت صورة تجمعه مع والدته النجمة اللبنانية فيروز عبر حسابها الشخصي بموقع فيس بوك، وكتبت: "سيّدتي الأغلى ياساكنة بقلوبنا بأعلى وأجمل مكان الله يرحم ابنك الفنان الكبير زياد الرحباني ابن المجد وصنّاع الفنّ البديع وبدعي ربي يمسح بالصبر على قلبك الغالي ويهوّن عليكي هالأيّام الصّعبه ياسيّدة وطني ياطبيبتي ودوائي لجميع أوجاعي بصوتك وشموخك ومقامك العالي ياغاليتنا الله يكون معك ياأمّنا الّلي أنجبت روحنا ياعظيمه يافيروز".

زياد الرحباني ولد في 1 يناير 1956، من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.