الخليج العربي

محمد بن زايد ونائباه يهنئون رئيسي المالديف وليبيريا بذكرى الاستقلال

السبت 26 يوليو 2025 - 12:19 م
نرمين عزت
الأمصار

هنأ الرئيس الإماراتي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اليوم السبت، عبر برقيتي تهنئة، فخامة الدكتور محمد مويزو رئيس جمهورية المالديف، وفخامة جوزيف نيوما بواكاي رئيس جمهورية ليبيريا، بمناسبة ذكرى استقلال بلديهما.

تهنئة رئيسي المالديف وليبيريا بذكرى الاستقلال
كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيات تهنئة مماثلة، إلى فخامة الدكتور محمد مويزو رئيس جمهورية المالديف، وفخامة جوزيف نيوما بواكاي رئيس جمهورية ليبيريا.

العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة وجزر المالديف 

علاقات قوية ومتميزة، تقوم على الصداقة والتعاون في مختلف المجالات، خاصةً الاقتصادية والسياحية. تمتد هذه العلاقات لأكثر من أربعة عقود، وتتميز بالتمسك المشترك بالإسلام والقيم المشتركة والثقة المتبادلة بين البلدين. 
العلاقات الدبلوماسية:
بدأت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في 15 مارس 1978. 
التعاون الاقتصادي:
يشمل التعاون بين البلدين مجالات متنوعة مثل السياحة، الطاقة المتجددة، والاستثمار. 
التعاون السياحي:
تعتبر السياحة قطاعًا حيويًا في كلا البلدين، ويتم تعزيز التعاون في هذا المجال من خلال تبادل الخبرات، وتطوير المنتجات السياحية المشتركة، وتعزيز الاستثمارات في قطاع الضيافة. 
التعاون في مواجهة التغيرات المناخية:
تتشارك الإمارات والمالديف في القضايا العالمية، مثل التوعية بتغير المناخ ومكافحة الإرهاب. 
الزيارات المتبادلة:
هناك تبادل للزيارات على مستوى كبار المسؤولين في البلدين، لتعزيز العلاقات وتطوير مجالات التعاون. 
الدعم المتبادل:
أكدت الإمارات على دعمها لجمهورية المالديف كشريك تنمية موثوق به، ووقفت إلى جانبها في مختلف القضايا. 
التوجهات المشتركة:
تسعى الإمارات والمالديف إلى تعزيز التعاون في مجالات مختلفة، بما يتماشى مع رؤيتهما التنموية المستدامة، ويهدف إلى تحقيق الازدهار لشعبيهما. 

العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة وليبيريا 

تشهد تطوراً ملحوظاً منذ عام 2009، تاريخ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. هناك حرص من قيادتي البلدين على تعزيز هذه العلاقات وتطويرها في مختلف المجالات، بما في ذلك التعاون الاقتصادي والتجاري. 
أبرز جوانب العلاقات بين البلدين:
العلاقات الدبلوماسية:
تم تأسيس علاقات دبلوماسية بين الإمارات وليبيريا في عام 2009، مما يمثل بداية رسمية للتعاون بينهما. 
التعاون الاقتصادي:
هناك نمو في التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي بين البلدين، مما يعكس قوة العلاقات بينهما. 
المشاريع الإنسانية:
لعبت الإمارات دورًا مهمًا في ليبيريا من خلال إنشاء مستشفى الإمارات في مقاطعة غباربولو، والذي يقدم خدمات الرعاية الصحية لأكثر من نصف مليون شخص في ليبيريا وسيراليون.