فنون وثقافة

مروان خوري يحيي حفلا غنائيا فى لبنان.. 6 أغسطس المقبل

السبت 26 يوليو 2025 - 10:51 ص
جهاد جميل
الأمصار

يُحيى النجم مروان خوري حفلاً غنائيًا في لبنان، يوم 6 أغسطس المقبل، ويقدم خلال الحفل باقة متنوعة من أغنياته القديمة والحديثة التى يتفاعل معها الجمهور، وذلك ضمن الحفلات التى يحييها نجوم الطرب والغناء فى مختلف الأماكن في موسم صيف 2025.
وكان النجم اللبنانى مروان خورى، قد أحيا حفلاً غنائيًا فبراير الماضى ضمن حفلات عيد الحب، وقدم مروان مجموعة من أغانيه الرومانسية وأحدث أغنياته "خد الغمرات" وسط تفاعل كبير من الحضور، كما غنى بعض من أغانية القديمة وعزف كذا أغنية على البيانو وسط تصفيق حار من الجمهور.

مروان خورى هو مطرب وملحن ومؤلف لبناني، قام بتأليف وتلحين العديد من الأغنيات لكبار الفنانين منهم ماجدة الرومي، فضل شاكر، عبد المجيد عبد الله وأصالة.

بدأ مروان خورى رحلته الفنية كموزع موسيقي، وفي عام 1987 أصدر أول ألبوماته "كاسك حبيبي" وفي عام 1999 بدأت انطلاقة مروان خوري كمُلحن وكاتب، حيث قام بتلحين "على دلعونا" و"أعز الحبايب"، وله عدة ألبومات منها، كاسك حبيبى، خيال العمر، كل القاصيد، قصر الشوق، راجعين، العد العكسى، أنا والليل

مروان خوري يحيي حفلاً غنائياً في أوبرا دبي 1 أكتوبر

يستعد النجم اللبناني مروان خوري لإحياء حفل غنائي ضخم على مسرح أوبرا دبي يوم 1 أكتوبر المقبل، حيث يلتقي بجمهوره في سهرة موسيقية استثنائية يقدم خلالها باقة من أجمل أغنياته التي جمعته بمحبيه على مدار مشواره، ما بين الكلاسيكيات العاطفية وأحدث إصداراته.

ويأتي الحفل بعد نجاح حفله الأخير الذي أحياه في فبراير الماضي ضمن فعاليات عيد الحب، حين قدّم مروان باقة من أغانيه الرومانسية، أبرزها “خد الغمرات”، إلى جانب عدد من أشهر أعماله القديمة، وحرص على العزف بنفسه على البيانو في لحظات تفاعل معها الجمهور بحرارة.

يُعد مروان خوري أحد أبرز الأصوات اللبنانية، لا سيما في عالم الرومانسية، وقد حقق مكانة متميزة كفنان شامل يجمع بين الغناء والتلحين وكتابة الكلمات. تعاون خلال مسيرته مع كبار نجوم الوطن العربي، من بينهم ماجدة الرومي، فضل شاكر، عبد المجيد عبد الله، وأصالة، مقدمًا لهم ألحانًا خالدة.
بدأ مشواره الفني كموزع موسيقي، وأصدر أول ألبوماته “كاسك حبيبي” عام 1987، إلا أن انطلاقته الحقيقية كمُلحن وكاتب كانت عام 1999، عندما قدّم ألحانًا ناجحة مثل “عز الحبايب” و*“على دلعونا”*.