واجهت الفنانة شيرين عبدالوهاب أزمة مفاجئة مع مدير صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن رفض تسليمها الأرقام السرية لحساباتها.
وعلى مدى سنوات، كانت العلاقة بين الفنانة شيرين عبدالوهاب ومدير صفحاتها تسير بشكل طبيعي، حيث أوكلت إليه إدارة حساباتها الرسمية بثقة كاملة، ومن خلالها، تواصلت مع جمهورها وقدمت محتواها الفني.
لكن هذه الثقة بدأت تتزعزع عندما قررت الفنانة شيرين عبدالوهاب، استعادة السيطرة على حساباتها، إما بسبب انتهاء الاتفاق بين الطرفين أو لرغبتها في تغيير أسلوب الإدارة، ومع تكرار طلبها لاستعادة الأرقام السرية، قوبلت بالمماطلة والرفض من مدير الصفحات، وهو ما أثار استغرابها.
وبلغت الأزمة ذروتها عندما طلب مدير الصفحات مبالغ مالية إضافية مقابل تسليم كلمات المرور، الأمر الذي وصفته الفنانة شيرين عبدالوهاب، بالابتزاز الواضح وتعدٍّ على حقوقها، بحسب وسائل إعلام محلية.
وأمام هذا الموقف، لجأت الفنانة شيرين عبدالوهاب، إلى القضاء، وكلفت محاميها بتحرير محضر رسمي في قسم شرطة البساتين. المحضر تضمّن اتهامات صريحة لمدير الصفحات بالاستيلاء على حساباتها ورفض تسليم كلمات المرور، وهو ما يُعد انتهاكًا واضحًا لحقوقها الرقمية والفنية.
وبدأت النيابة العامة تحقيقاتها في القضية، حيث شرعت الجهات المعنية في جمع المعلومات وسماع أقوال الأطراف للوصول إلى خلفيات الأزمة ومحاولة إيجاد حل قانوني يُعيد الأمور إلى نصابها.
وقال مصدر مقرّب من الفنانة شيرين عبدالوهاب، إن القضية بالنسبة لها لا تتعلق فقط باستعادة كلمات المرور، بل بكرامتها الفنية وحقها في التحكم بصورتها أمام جمهورها، مضيفا أن شيرين عبدالوهاب تعتبر هذا الموقف تعديًا صارخًا على حريتها في إدارة منصاتها الإعلامية.
طرحت الفنانة بسمة بوسيل، أغنية جديدة تحمل اسم "يا خساره" على حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، كتب كلمات الأغنية عمرو المصرى، وألحان عمرو الشاذلى، وتوزيع وميكس وماستر عمرو الخضرى.
من ناحية أخرى فازت الفنانة المغربية بسمة بوسيل بجائزة "EMIGALA" في فئة الموسيقى، تكريمًا لأعمالها الغنائية المتميزة التي حققت انتشارًا واسعًا في الوطن العربي مؤخرًا. وجاء التتويج تتويجًا لعودتها القوية إلى الساحة الفنية بعد غياب، حيث أعادت تثبيت حضورها عبر أداءات عاطفية وصوت دافئ لامس جمهور
يُذكر أن بوسيل تمتلك صوت عربى نسائى يمتزج بين العمق العاطفي والألحان المتنوعة، ما جعلها تحظى بقاعدة جماهيرية عريضة، حيث تحقق أعمالها انتشارًا سريعًا على المنصات الرقمية، وتتصدر قوائم الاستماع بشكل متكرر.
وتُعرف الفنانة المغربية بأغانيها الرومانسية التي تحمل بصمة فريدة، مما يؤكد مكانتها كاسم فني له وزنه في المشهد الغنائي العربي، وفقًا لتقييمات النقاد.
يُذكر أن بوسيل تمتلك صوت عربى نسائى يمتزج بين العمق العاطفي والألحان المتنوعة، ما جعلها تحظى بقاعدة جماهيرية عريضة، حيث تحقق أعمالها انتشارًا سريعًا على المنصات الرقمية، وتتصدر قوائم الاستماع بشكل متكرر.
وتُعرف الفنانة المغربية بأغانيها الرومانسية التي تحمل بصمة فريدة، مما يؤكد مكانتها كاسم فني له وزنه في المشهد الغنائي العربي، وفقًا لتقييمات النقاد ومتابعيها.
