تزيين الشوارع بالفوانيس والأضواء رغم الظروف الاقتصادية
ازدحام الأسواق الشعبية مثل سوق الحميدية وسوق مدحت باشا بدمشق
ارتفاع الأسعار يؤثر على القدرة الشرائية، وتزايد الاعتماد على الجمعيات الخيرية
"الطبق الدوار": عادة قديمة تستمر رغم الحرب، حيث يتبادل الجيران الطعام
انتشار موائد الرحمن رغم الصعوبات، بمشاركة أهلية وخيرية
صلاة التراويح تحظى بإقبال كبير، خاصة في الجامع الأموي بدمشق
الفتوش، الشوربة، والكبب بأنواعها، إلى جانب المشروبات التقليدية مثل العرقسوس
الحلويات الرمضانية كالمعروك، القطايف، والمشبك تحافظ على شعبيتها
تنظيم سهرات إنشادية ودينية في الساحات القديمة والمساجد
استمرار جلسات الحكواتي، حيث يروي القصص التراثية في المقاهي الدمشقية
رغم التحديات، يبقى رمضان في سوريا شهرًا للتآزر الاجتماعي
حيث تحافظ العائلات على طقوسها وعاداتها بطرق تتكيف مع الأوضاع الراهنة.