تضاعفت الهجرة الإنسانية إلى ألمانيا والولايات المتحدة، أكبر دولتين من حيث منح اللجوء مع وصول العدد الأكبر من الطلبات من فنزويلا وكوبا وأفغانستان ونيكاراغوا.
-ارتفاع نسبة الهجرة بنسبة 59 بالمئة في ألمانيا، و39 بالمئة في الولايات المتحدة، و26 بالمئة في فرنسا.
-الوضع الأمني والحروب التي حدثت داخل دول المهاجرين وأثرت بشكل ضخم على الوضع الاقتصادي.
-تقليص فرص العمل وغلاء المعيشة، خاصة الدول الموجودة في منطقة إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا.
-الحرب في أوكرانيا، والتوترات في أفغانستان والعراق وسوريا ولبنان وحتى تركيا.
-التغيرات المناخية، التي تعرضت لها الكثير من الدول، مثل الهزات الأرضية والفيضانات، والتي وقعت أخيراً في تركيا والمغرب وسوريا وليبيا.