د. ياسر عبد العزيز يكتب: «الصحافة المؤسسية... والبحث عن مستقبل»
في عالم الإعلام، لم يعد السؤال المُهم اليوم هو: من يملك المنبر؟ بل: من يتحكم بمصادر بقائه. فالصحافة المؤسسية، في عالم يتبدّل بسرعة الضوء، أضحت كسفينةٍ تُبحر في بحرٍ تعصف به الرياح من جانبين: رياح السوق التي تدفعها منصات التكنولوجيا العملاقة، ورياح السياسة التي تهب من عواصم الدول، ومن قرارات المُمولين من رجال الأعمال.
الثلاثاء 09-12-2025 01:43 ص