القوات المسلحة السودانية تدخل مدينة حمادي بعد معارك دموية مع الدعم السريع
نجحت القوات المسلحة السودانية، اليوم الأربعاء، في دخول مدينة حمادي، بعد معارك دموية مع الدعم السريع.
ووفقا لوسائل إعلام محلية سودانية، نقلا عن مصادر، شهدت معارك الحمادي، استخدام لأنواع متعددة من السلاح، قبل أن يتمكن الجيش السوداني من فرض سيطرته.

كما أسفرت المواجهات عن خسائر في الأرواح والمعدات، وسط تحركات عسكرية مكثفة شملت تعزيزات ودفع وحدات إضافية للسيطرة على النقاط الاستراتيجية داخل الحمادي، وتأمين مداخلها ومخارجها لمنع أي هجمات مضادة من جانب الدعم السريع.
وشهدت مدينة حمادي، بولاية جنوب كردفان في السودان، خلال الأيام القليلة الماضية، معارك ضارية بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع.
وكان اطلع والي كسلا في السودان المكلف اللواء ركن الصادق محمد الأزرق اليوم على الخطة الاستراتيجية لتأمين الانشطة والمواقع التعدينية من أسواق وشركات ومواقع الانتشار في عمليات التعدين وذلك لدى لقائه وفد شرطة تأمين التعدين برئاسة اللواء شرطة صلاح الدين ادم صلاح الدين مدير الإدارة والذي اوضح ان زيارتهم الى كسلا تأتي في اطار تفقد سير العمل في هذا الجانب، فضلا عن بحث سبل التنسيق بين الإدارة وأجهزة الولاية العاملة في مجال التعدين .
وقدم مدير شرطة التعدين خلال اللقاء تنويرا شاملا حول الخطة الاستراتيجية ورؤية الادارة حول ولاية كسلا التي تعتبر من الولايات الواعدة في الانشطة التعدينية.
اطلع والي كسلا في السودان المكلف اللواء ركن الصادق محمد الأزرق اليوم على الخطة الاستراتيجية لتأمين الانشطة والمواقع التعدينية من أسواق وشركات ومواقع الانتشار في عمليات التعدين وذلك لدى لقائه وفد شرطة تأمين التعدين برئاسة اللواء شرطة صلاح الدين ادم صلاح الدين مدير الإدارة والذي اوضح ان زيارتهم الى كسلا تأتي في اطار تفقد سير العمل في هذا الجانب، فضلا عن بحث سبل التنسيق بين الإدارة وأجهزة الولاية العاملة في مجال التعدين .
وقدم مدير شرطة التعدين خلال اللقاء تنويرا شاملا حول الخطة الاستراتيجية ورؤية الادارة حول ولاية كسلا التي تعتبر من الولايات الواعدة في الانشطة التعدينية.
وأشار إلى أن الاتحاد الأفريقي يولي أهمية كبيرة للعناصر السياسية والإنسانية والأمنية الواردة في الاقتراح، معتبراً إياها أساساً موثوقاً للسلام المستدام.
وأكد التزام الاتحاد الأفريقي الراسخ بوحدة السودان وسيادته وسلامته الإقليمية، وبتعزيز السلام والأمن الإقليميين والدوليين .