مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

السودان.. البرهان يوجه رسائل مباشرة لحلفاء الدعم في الخارج

نشر
الأمصار

أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي والقائد العام للقوات المسلحة السودانية، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، خلال لقائه رموز المجتمعين السوداني والتركي في العاصمة التركية أنقرة، أن الجيش ماضٍ في معركته ولن يقبل بأي تسوية أو هدنة ما دامت الميليشيا موجودة على أرض السودان.

وفي رسائل مباشرة، شدد البرهان على أن من كانوا ينصحون القوات المسلحة بالاستسلام عليهم اليوم أن يوجّهوا نصائحهم إلى الميليشيا التي وصفها بالمنهارة، مؤكداً أن السودان أقوى مما كان عليه في أي وقت مضى.

كما أطلق تحدياً صريحاً لحلفاء الميليشيا في الخارج قائلاً: “السودان مفتوح للجميع.. تعالوا إن استطعتم”، في إشارة إلى ثقة الجيش بقدراته وإصراره على حسم المعركة وفق شروطه 

 

قائد الجيش السوداني يحذر إثيوبيا من أخطاء استراتيجية

 

أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي والقائد العام للقوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان أن الجيش لن يقبل بأي هدنة أو وقف لإطلاق النار طالما بقيت قوات الدعم السريع موجودة على الأرض، مشدداً على أن المعركة ستُحسم وفق شروط وطنية خالصة.

جاءت تصريحات البرهان خلال لقائه رموزاً من المجتمعين السوداني والتركي في أنقرة، حيث أوضح أن القوات المسلحة تعتمد على نفسها في إدارة المعركة، مع السعي لإشراك تركيا والسعودية في إقناع واشنطن بالتعاطي مع مبادرة السلام السودانية.

 

 وأشار إلى أن زيارته لتركيا جاءت أفضل مما كان متوقعاً، مؤكداً أن مستوى التعاون بين الخرطوم وأنقرة غير مسبوق.

 

البرهان شدد على أن الجيش يثق فقط في الحوار السوداني – السوداني، وأن القتال سيستمر حتى تلقي قوات الدعم السريع سلاحها، مذكراً بأن القوات المسلحة قبلت سابقاً بالشروط المطروحة في مفاوضات جدة، لكن الدعم السريع اختار مواصلة الحرب بدعم خارجي.

 

قائد الجيش السوداني يحذر إثيوبيا من أخطاء استراتيجية

الأمصار

أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي والقائد العام للقوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان أن الجيش لن يقبل بأي هدنة أو وقف لإطلاق النار طالما بقيت قوات الدعم السريع موجودة على الأرض، مشدداً على أن المعركة ستُحسم وفق شروط وطنية خالصة.

جاءت تصريحات البرهان خلال لقائه رموزاً من المجتمعين السوداني والتركي في أنقرة، حيث أوضح أن القوات المسلحة تعتمد على نفسها في إدارة المعركة، مع السعي لإشراك تركيا والسعودية في إقناع واشنطن بالتعاطي مع مبادرة السلام السودانية.

 وأشار إلى أن زيارته لتركيا جاءت أفضل مما كان متوقعاً، مؤكداً أن مستوى التعاون بين الخرطوم وأنقرة غير مسبوق.

البرهان شدد على أن الجيش يثق فقط في الحوار السوداني – السوداني، وأن القتال سيستمر حتى تلقي قوات الدعم السريع سلاحها، مذكراً بأن القوات المسلحة قبلت سابقاً بالشروط المطروحة في مفاوضات جدة، لكن الدعم السريع اختار مواصلة الحرب بدعم خارجي.

وفي سياق متصل، أعرب البرهان عن تفاؤله بالمبادرة التي أطلقها ولي العهد السعودي بالتنسيق مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، معتبراً أنها قد تسهم في دفع مسار السلام وفق رؤية الحكومة السودانية.

 كما أعلن دعمه الكامل لخارطة الطريق التي قدمها رئيس الوزراء كامل إدريس إلى الأمم المتحدة، مؤكداً أنها تمثل أساساً لمعالجة الأزمة.ووجه البرهان رسالة مباشرة إلى دول وصفها بالصديقة، محذراً من الوقوع في “أخطاء استراتيجية” في إشارة إلى إثيوبيا، مؤكداً أن السودان أقوى مما كان عليه في أي وقت مضى. 

 

كما نفى وجود أي طاولة سلام واقعية تضم الإمارات، كاشفاً عن اتصالات سابقة مع القيادة الإماراتية لم تُترجم إلى خطوات عملية، ومشيراً إلى عجز وفد أبوظبي عن الدفاع عن موقفه خلال لقاءات رسمية في الولايات المتحدة.