جومانا مراد تسقط على السجادة الحمراء بسبب الحذاء وتتعرض لموقف محرج
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للفنان جومانا مراد، خلال تكريمها في "ملتقى الإبداع والتميز العربي"، كشف عن تعرضها لموقف محرج بعدما سقطت على الأرض بشكل مفاجئ أثناء مرورها على السجادة الحمراء بسبب تعثرها بالكعب العالي.
وظهرت جومانا في الفيديو وهي تفقد توازنها وتسقط على الأرض، ليسارع عدد من النجوم لمساعدتها على النهوض منهم باسم سمرة وأحمد السقا ومحمد رمضان وغيرهم.
وسبقت أن شاركت مراد خلال الشهر الحالي، في حفل "ذا جراند بول الملكي"، الذي يُقام لأول مرة في مصر داخل قصر عابدين التاريخي، وخطفت الأنظار بفستان مبهر بتصميم ملكي ساحر يحاكي القصص الملكية القديمة والمكان والمناسبة.
جومانا مراد تخوض السباق الرمضاني ببطولة مطلقة
من ناحية أخرى، تستعد جومانا مراد، لخوض الموسم الرمضاني المقبل ببطولة مطلقة من خلال مسلسل "خلايا رمادية" وهو عمل جديد يضعها في تجربة مختلفة على مستوى الموضوع والمعالجة الدرامية، والمسلسل من تأليف مريم نعوم وإخراج سعد هنداوي في أول تعاون يجمعهما مع جومانا.
وتحدثت جومانا عن العمل مؤكدة حماسها الشديد للتجربة، مشيرة الى أن نص المسلسل يحمل طابعًا خاصًا ويمتلئ بتفاصيل تمثل نقلة نوعية في مسيرتها الفنية. وقالت إنها تثق في أن الشراكة مع مريم نعوم وسعد هنداوي ستثمر عملًا مميزًا، خاصة أن أحداث المسلسل تتناول قضايا اجتماعية ونفسية معاصرة ضمن حبكة مشوقة وشخصيات متعددة الأبعاد على نهج أعمال نعوم السابقة.
أحمد مالك وهدى المفتي يبدآن تصوير "سوا سوا" في رمضان 2026

أعلن الممثلان أحمد مالك وهدى المفتي، من جمهورية مصر العربية، بدء تصوير مسلسلهما الجديد "سوا سوا" المقرر عرضه خلال موسم دراما رمضان 2026، وذلك عبر صورة للكلاكيت نشرها الثنائي على حساباتهما الرسمية في "إنستغرام" مرفقة بتعليق: "توكلنا على الله".
الإعلان جاء ليشعل حماس الجمهور ويزيد من سقف التوقعات تجاه العمل الذي يمثل عودة مميزة للثنائي على الشاشة الرمضانية.
قصة مسلسل "سوا سوا"
ينتمي المسلسل إلى الدراما الاجتماعية ذات الطابع الرومانسي، ويقدم مزيجًا من المشاعر الإنسانية والصراعات العاطفية. يجسد أحمد مالك شخصية شاب بسيط يعمل في مهنة حرفية ويعيش في حي السيدة زينب بالقاهرة، بينما تجسد هدى المفتي دور فتاة من أسرة ثرية، ويجمعهما موقف عابر يفتح الباب لعلاقة عاطفية تواجه تحديات عدة بسبب الفروق الطبقية والضغوط الاجتماعية.