مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

200 ألف جنيه إيرادات فيلم "أوسكار عودة الماموث" بالسينمات المصرية

نشر
الأمصار

بلغت إيرادات فيلم "أوسكار عودة الماموث" في شباك التذاكر أمس، الثلاثاء ،192,602 جنيه، وذلك ضمن الأعمال المنافسة في الموسم الحالي.

يُذكر أن فيلم "أوسكار عودة الماموث" من فكرة كريم هشام، وقصة أحمد حليم، وسيناريو وحوار مصطفى عسكر وحامد الشراب، ومن إخراج هشام الرشيدي، ويشارك في بطولته كل من أحمد صلاح حسني، هنادي مهنا، محمود عبد المغني ومحمد ثروت.

شاركت الفنانة جنات بالأغنية الدعائية للفيلم بعنوان "الوعود"، وهي من كلمات وألحان مصطفى شكرى وتوزيع موسيقى أحمد أمين، مؤكدة أنها تحمست لتقديم الأغنية فور سماعها لأنها مختلفة عن الشكل الموسيقي المعتاد لجمهورها، مشيرةً إلى جمال كلماتها ولحنها الرقيق، معربة عن إعجابها بفكرة الفيلم الجديدة والمميزة، مضيفة: "بحب أغاني الأفلام لأنها بتعيش في ذاكرة الناس أكتر".

 

إشادة واسعة بالجرافيك والإنتاج الضخم
 

نال الفيلم إشادة من رواد السوشيال ميديا والنقاد بفضل الجرافيك المتقن والمؤثرات البصرية عالية الجودة التي تميّز بها، إلى جانب أسلوب الإخراج المبتكر الذي قدّم تجربة بصرية جديدة على السينما المصرية، ليُعد العمل من بين أضخم الإنتاجات خلال السنوات الأخيرة.

فريق عمل مميز خلف الكاميرا وأمامها
 

يضم "أوسكار: عودة الماموث" مجموعة من أبرز النجوم، إلى جانب فريق تقني وإبداعي من أهم صُنّاع السينما في مجالات التصوير، الجرافيك، والمونتاج، والذين ساهموا في تقديم عمل متكامل حاز إعجاب الجمهور منذ أول أيام عرضه.


سعادة أبطال الفيلم بالنجاح الجماهيري
 

وأعرب أبطال الفيلم عن سعادتهم الكبيرة بتفاعل الجمهور مع التجربة الجديدة، مؤكدين أن ردود الأفعال الإيجابية التي تلقوها على وسائل التواصل الاجتماعي تمثل أكبر حافز للاستمرار في تقديم أعمال نوعية ترتقي بالسينما المصرية.

 

تجربة بصرية فريدة بتوقيع هشام الرشيدي
 

يُعد فيلم "أوسكار: عودة الماموث" تجربة بصرية فريدة في السينما المصرية والعربية، حيث يجمع بين الدراما والمغامرة والتقنيات الحديثة في صناعة المؤثرات البصرية.
 

الفيلم من إخراج هشام الرشيدي، ومن إنتاج محمد الشريف "بيراميدز للانتاج الفني " ومحمد طنطاوي "تريند"، وشارك في بطولته أحمد صلاح حسني وهنادي مهنا ومحمد ثروت والطفلة ليا واحمد البايض ومحمود عبدالمغني إلى جانب نخبة من الفنانين المصريين.

وقد تم تنفيذ المؤثرات البصرية بالكامل داخل مصر باستخدام أحدث التقنيات العالمية، ليكون العمل خطوة جديدة نحو دخول السينما المصرية عصر الإنتاج الضخم ثلاثي الأبعاد والمؤثرات المتقدمة.