ليدي جاجا تنضم إلى الجزء الثاني من «The Devil Wears Prada»

فيلم «The Devil Wears Prada» يعود، لكن هذه المرة بوجه جديد، وصوت لا يُشبه سواه. «ليدي جاجا» تستعد لدخول عالم الموضة السينمائي من أوسع أبوابه، في دور يَعِد بإعادة تشكيل قواعد اللعبة بين الأناقة، النفوذ، والدراما الصامتة.
ليدي جاجا وفيلم الموضة
وفي هذا الصدد، كشفت عدة تقارير أجنبية، عن مشاركة النجمة «ليدي جاجا»، الحائزة على جائزتي «أوسكار وجرامي»، ضمن الجزء الثاني من فيلم «The Devil Wears Prada»، حيث تُحضر بكثافة في فيلم «الموضة» وسط مشاركتها الأخرى في جولتها الموسيقية.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة «فاريتي»، شُوهدت «جاجا» من قِبل المعجبين في ميلانو، حيث يجري حاليًا تصوير الجزء الثاني من الفيلم الكوميدي الناجح الذي عُرض جزأه الأول عام 2026، بطولة «ميريل ستريب، وآن هاثاواي، وإميلي بلانت، وستانلي توتشي».
ليدي جاجا تعود سينمائيًا
يُعد الجزء الثاني من فيلم «The Devil Wears Prada» أول ظهور للنجمة مُتعددة المواهب على الشاشة الكبيرة منذ فيلم «Joker: Folie à Deux»، وفي وقت سابق من هذا العام، ظهرت «جاجا» في دور صغير في مسلسل «Wednesday» على نتفليكس.
يُقتبس فيلم «The Devil Wears Prada» من رواية «لورين ويزبرجر» الصادرة عام 2003، ويحكي قصة الصحفية الطموحة أندريا «آندي» ساكس (هاثاواي)، التي تُوظف في مجلة «رانواي»، وهي مجلة أزياء لامعة، لكنها تجد نفسها تحت رحمة رئيسة تحريرها المتطلبة، ميراندا بريستلي (ميراندا ستريب).
«كيم كارداشيان» تحت المجهر.. محاولة اغتيال ترفع منسوب الحذر
على صعيد آخر، في ظل أضواء الشهرة التي لا تنطفئ، وجدت نجمة تلفزيون الواقع وسيدة الأعمال الأمريكية، «كيم كارداشيان»، نفسها فجأة في قلب عاصفة أمنية حقيقية، بعد كشفها عن «محاولة اغتيال» هزّت حياتها وأثارت حالة من التوتر والقلق بين مُحيطها الخاص.
كيم كارداشيان تحت التهديد
وفي تطور صادم، كشفت كيم كارداشيان، عن تعرّضها لمحاولة اغتيال من قِبل شخص قريب منها، ما دفعها إلى تعزيز إجراءاتها الأمنية بشكل غير مسبوق.
وجاءت هذه الاعترافات خلال الإعلان الترويجي للموسم السابع من برنامجها الشهير (The Kardashians)، حيث ظهرت «كيم» وهي تقول بصوت مُتأثر: «تلقيت اتصالًا من المحققين... شخص قريب جدًا مني حاول قتلي».
المشهد أظهر شقيقتيها «كيندال وكايلي جينر» في حالة صدمة واضحة، بينما تُسمع أصوات صفارات الشرطة وأضواء الدوريات تعكس خطورة الموقف، وقالت كيم في المقطع: «أنا خائفة جدًا... لكني سعيدة أن الأمر انتهى».
كيم تحت حراسة مُستمرة
وبحسب موقع (Radar Online)، فقد قررت «كيم» منذ تلك اللحظة عدم ترك أي تفصيل للصدفة، إذ أصبحت مُحاطة بحراسة دائمة على مدار الساعة في منزلها، وسياراتها، وحتى بالقرب من مدارس أطفالها.
وقال مصدر مقرّب من النجمة: «كيم تعيش وكأنها تحت حماية جهاز سري، فكل من يدخل بيتها أو يتعامل معها يخضع للتفتيش، حتى عمال التوصيل».
كما شملت الإجراءات الأمنية الجديدة مكاتب علامتيها التجاريتين (SKIMS) و(SKKN) في لوس أنجلوس، حيث تم تعيين فرق أمنية إضافية للتأكد من سلامة الموظفين والزوار.
أطفال كارداشيان تحت الحراسة
الأم لأربعة أطفال – نورث (12 عامًا)، ساينت (9 أعوام)، شيكاغو (7 أعوام) وبيسالم (6 أعوام) – شددت على أن أولوية حياتها الآن هي حماية أبنائها، خصوصًا بعد أن أبدى زوجها السابق كانيي ويست هو الآخر قلقه بشأن أمن الأطفال.
ووفقًا لمصادر قريبة من العائلة، فإن الحادث ترك أثرًا نفسيًا عميقًا في كيم: «لقد مرت بتجارب مُخيفة من قبل، لكنها هذه المرة مختلفة... لأنها جاءت من شخص كانت تثق به... جعلها ذلك تتساءل: من يُمكنها أن تثق به فعلًا؟»
توتر داخل عائلة كارداشيان
يُظهر الإعلان أيضًا توترًا واضحًا داخل عائلة كارداشيان-جينر، إذ تقول كيندال: «كلنا متوترون»، بينما تُضيف كايلي بصوت مُرتجف: «سمعت خطوات داخل غرفتي».
وتُواجه كيم كارداشيان من جديد الخوف والشكوك، ولكنها هذه المرة تبدو أكثر عزيمة على مواجهة التهديدات وحماية عائلتها، مُؤكّدة أن الأمان أصبح خطها الأحمر الأول.
ويبقى السؤال الأبرز حول مدى قدرة «كيم كارداشيان» على استعادة حياتها الطبيعية وسط هذه التهديدات، وسط مراقبة أمنية مُشددة لا تسمح بأية هفوة.
إليزابيث أولسن تتحدث عن أفلام «مارفل» ورغبتها في العودة للأبطال الخارقين
على جانب آخر، في عالمٍ يتسم بالسحر والقوة الخارقة، تتجدد الحكاية مع نجمات «مارفل» اللواتي يحملن شُعلة الأبطال، حيث تتراقص الأضواء على رغبة عميقة بالعودة إلى ساحات القتال، تلك التي صنعتها قصص الأبطال وارتبطت بقلوب الجماهير.