مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

محمد منير يكشف تفاصيل حالته الصحية

نشر
الأمصار

أكد المطرب محمد منير حبه للغناء قائلا: " أنا أتنفس غناء، وليس لدي مطرب مفضل، ولكن كل ما يهمني الأغنية الجميلة".

وعن حالته الصحية قال الكينج خلال لقائه ببرنامج "الصورة"، تقديم الإعلامية لميس الحديدي، المذاع على فضائية "النهار": " قبل كل سفرية للخارج، أقوم ببعض التحاليل والأشعة للاطمئنان على حالتي الصحية، ولكن السوشيال ميديا تقوم بتضخيم الأمور"، موضحا: " لا يوجد مستشفى واحد فى مصر فيه نقطة دم لي، لهذا السبب أسافر للخارج لإجراء بعض الفحوصات الطبية".

وكانت نشرت النجمة المصرية إلهام شاهين صورة جديدة تجمعها بالنجم الكبير محمد منير على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، معبرة عن محبة كبيرة له، حيث قالت: "كلنا بنحبك يا كينج، ربنا يعطيك الصحة ويخليك لمحبيك في كل مكان في العالم، ويسعدك كما أسعدت الملايين بفنك الجميل، وربنا يديم صداقتنا الحلوة يا صديقي الغالي وعشرة العمر وأخي الفنان الكبير محمد منير".

وتأتي هذه المبادرة في إطار الاحتفاء بعلاقات النجوم الفنية والصداقات الطويلة التي تجمعهم، خاصة بين الفنانين الذين تركوا بصمة واضحة في عالم الفن المصري.

وفي سياق متصل، أعربت إلهام شاهين مؤخراً عن فخرها الكبير بالتعاون مع الكاتب والمخرج الكبير الراحل وحيد حامد، مؤكدة أن هذا التعاون شكل محطات فارقة في مسيرتها الفنية الممتدة على مدار عقود.

وخلال حضورها فعاليات مهرجان بردية السينمائي، قالت شاهين: "شرف كبير إني اشتغلت مع الأستاذ وحيد حامد، هو مش بس صديقي، هو أول من قدمني ووثق فيا وأنا لسه صغيرة، من خلال فيلم البريء إخراج عاطف الطيب، والذي ضم باقة كبيرة من النجوم وأنا كنت وجه جديد".

وأضافت: "وحيد حامد قدمني أيضاً في فيلم الهلفوت أمام الفنان عادل إمام، واشتغلت معه في فيلم سوق المتعة مع الراحل محمود عبد العزيز، وكلها علامات مهمة في حياتي، واتعلمت منه الكثير".

وتابعت شاهين: "موهبة وحيد حامد الاستثنائية ودوره البارز في صناعة السينما المصرية كانت محطة لا تنسى في مسيرتي الفنية، ولا يمكن أن تُمحى من ذاكرتي الفنية والشخصية".

تؤكد تصريحات إلهام شاهين على أهمية الصداقات المهنية والعلاقات الإنسانية في الوسط الفني المصري، وعلى التأثير الكبير الذي يتركه رواد الفن على الأجيال الجديدة، سواء من خلال التعاون المباشر أو عبر الإرث الفني والثقافي الذي تركوه للأجيال القادمة.