انفوجراف| 381 مليار يورو.. أوروبا ترفع راية الحرب

381 مليار يورو.. أوروبا ترفع راية الحرب

- 381 مليار يورو ستنفقها أوروبا في إنفاقها على الدفاع
العسكري عام 2025
- 130 مليار يورو مخصصة للأسلحة الجديدة.
- الهدف
ضخ المزيد من الأموال استعدادًا لأي خطر روسي.
- الأعضاء
تقدمت 19 من أصل 27 دولة عضو بطلبات للحصول على تمويل.
- المفوضية الأوروبية
برنامج قروض بقيمة 150 مليار يورو لمساعدة الدول على زيادة إنفاقها الدفاعي.
- الدول الأوروبية
التزمت الدول الأعضاء في حلف الناتو بتعزيز الإنفاق الدفاعي.
المصدر/ وكالة "فرانس برس"
وزير الخارجية الإيراني يُحذّر: «مأزق أوروبي وشيك إذا فُعّلت آلية الزناد»
التحذيرات الإيرانية لم تعد مُبطّنة. هذه المرة جاء الرد واضحًا ومباشرًا من وزير الخارجية الإيراني، «عباس عراقجي»، الذي وصف تفعيل «آلية الزناد» من قِبل «الدول الأوروبية الثلاث» بأنه خطوة محفوفة بالمخاطر، تُنذر بمأزق حتمي ستُواجهه أوروبا في حال قررت التصعيد ضد طهران تحت غطاء الاتفاق النووي.
وفي هذا الصدد، أكد عباس عراقجي، أن الدول الأوروبية الثلاث (بريطانيا، فرنسا، ألمانيا) لا تمتلك أي حق قانوني أو سياسي أو أخلاقي فيما يتعلق بتفعيل «آلية الزناد».
تحذير إيراني من الزناد
وقال «عراقجي»، على منصة «إكس»: «المسألة لا تقتصر على أن الدول الأوروبية الثلاث لا تملك أي حق قانوني أو سياسي أو أخلاقي لتفعيل آلية الزناد، بل حتى لو افترضنا أن لها هذا الحق، فإن القاعدة هنا ليست: إذا لم تستخدمه فقد فقدته، بل هي: إذا استخدمته فقد فقدته».
وأضاف: «التوصيف الأدق للمأزق الذي يُواجه هذه الدول هو: إذا استخدمته ضاع منك كل شيء».
روسيا تُندد بالعقوبات الأوروبية
تُجدر الإشارة إلى أن وزارة الخارجية الروسية دانت، في وقت سابق قرارالترويكا الأوروبية إعادة فرض عقوبات على إيران، مُشددة على ضرورة استعادة الحوارالبناء بين الأطراف لتجنب حدوث أزمة جديدة حول البرنامج النووي الإيراني.
وفي وقت سابق، أبلغت دول «الترويكا الأوروبية» أعضاء مجلس الأمن الدولي قرارها تفعيل آلية إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران.
وزير الخارجية الإيراني يُثمّن جاهزية القوات المسلحة ويُحذّر من مؤامرات
من ناحية أخرى، وفي وقت سابق، أعرب وزير الخارجية الإيراني، «عباس عراقجي»، عن ثقته العالية في جاهزية القوات المسلحة للدفاع عن البلاد، مُشددًا في الوقت نفسه على ضرورة الحذر من محاولات ومؤامرات جديدة تستهدف أمن إيران.
وقال عراقجي خلال زيارته لكربلاء في مقابلة متلفزة: "كخبير في العلاقات الدولية، لا أتوقع أن تكون الحرب وشيكة، لكن على القوات المسلحة والحكومة الحفاظ على استعدادها لأي ظرف. بل إن الاستعداد للحرب هو أهم عامل لمنعها".