أوسكار إسحق وميا جوث يتألقان على السجادة الحمراء لفيلم Frankenstein بمهرجان فينيسيا
خطف النجمان أوسكار إسحق وميا جوث الأنظار خلال ظهورهما على السجادة الحمراء في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، حيث شهدت الدورة الـ82 العرض العالمي الأول لفيلم الرعب والدراما المنتظر Frankenstein من إخراج الحائز على الأوسكار جييرمو ديل تورو.
نقابة المهن الموسيقية تنعي والدة خالد بيومى أمين صندوق المجلسنقابة المهن الموسيقية تنعي والدة خالد بيومى أمين صندوق المجلس
بعد رقصهما معا .. سيف نبيل يرد على جدل ظهوره مع سيرين عبد النوربعد رقصهما معا .. سيف نبيل يرد على جدل ظهوره مع سيرين عبد النور
أوسكار إسحق الذي يؤدي دور الدكتور فيكتور فرانكشتاين ظهر بإطلالة أنيقة خطفت الكاميرات، فيما تألقت ميا جوث، التي تجسّد شخصية إليزابيث لافينزا، في فستان كلاسيكي أبرز حضورها المميز، كما لفت النجم الشاب جيكوب إيلوردي الأنظار.
وقد وصف المخرج ديل تورو الفيلم بأنه مشروع العمر الذي عمل على تطويره منذ ما يقارب ثلاثة عقود، مؤكدًا أن القصة ستقدم رؤية جديدة للرمزية الإنسانية في رواية ماري شيلي الشهيرة.
أما أوسكار إسحق فأكد أن الفيلم يتناول “قصة الغرباء عن المألوف”، مشيرًا إلى أن رسالته تتجاوز حدود الرعب التقليدي.
يُذكر أن Frankenstein سيبدأ عرضه المحدود في دور السينما ابتداءً من 17 أكتوبر 2025، على أن يُطرح عالميًا عبر منصة نتفليكس في 7 نوفمبر المقبل.
فيما تألقت جوليا روبرتس في العرض الأول لفيلمها الجديد “After the Hunt” من إخراج لوكا جوادانيّنو، حيث لاقت ترحيبًا حارًا على السجادة الحمراء كما شهد العرض نفسه تفاعلًا عاطفيًا ومثيرًا للغاية من الجمهور.
عقب عرض الفيلم، استمر التصفيق الحار من الحضور لست دقائق كاملة، مما دفع جوليا روبرتس إلى البكاء ، وحرصت على احتضان فريق العمل والتفاعل العاطفي معهم.
الفيلم الدرامي النفسي يعرض قصة ألمـا إيمهوف (جوليا روبرتس)، أستاذة جامعية مرموقة تجد نفسها محاطة بجدل أخلاقي بعد اتهام أحد طلابها زميلها هنريك جيبسون (أندرو جارفيلد) بسوء السلوك تجاه طالبة، وهو ما يدفعها لمواجهة ماضيها المعقد.
وكانت بدأت دور العرض السينمائية المصرية في 28 أغسطس الجاري عرض فيلم Caught Stealing للمخرج دارين ارنوفيسكي، بعد غيابه 3 سنوات عن السينما، بطولة أوستن بتلر، وكان آخر أدوار بتلر على الشاشة في فيلم Dune الجزء الثاني بشخصية فيد روثا هاركونين.
تدور أحداث الفيلم في التسعينيات، حول لاعب البيسبول السابق هانك تومسون الذي يجد نفسه فجأة متورطًا في صراع خطير من أجل البقاء وسط الجانب الإجرامي بمدينة نيويورك في التسعينيات، ويضطر إلى التنقل في عالم سفلي قاسي لم يتخيله أبدًا، بعد أن تبددت أحلامه في أن يصبح لاعبا مشهورا بسبب إصابة خطيرة، وهو معالجة سينمائية لنص المؤلف تشارلي هيوستن وهي في الأصل رواية بوليسية عنيفة تحمل الاسم نفسه، والصادرة عام 2004.
يحظى كل من أرنوفسكي وبتلر بشعبية لدى الجمهور، لذلك هناك توقعات مرتفعة له، وإليك أبرز التقييمات حوله حتى الآن، فمنذ انطلاق عرضه عالميا والفيلم يحقق مؤشرات جيدة على منصات تقييم الأعمال الفنية العالمية، حيث حصل على 7.3/10 على موقع IMDB و86% على موقع روتين توميتوز، و3/5 على موقع إمباير.
