مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

بالإنفوجراف.. كل ما تريد معرفته عن "هيوماين تشات" أول محادثة من قلب السعودية

نشر
الأمصار

أعلنت شركة "هيوماين"، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، عن إطلاق "هيوماين تشات"، وهي أول منصة محادثة عربية تفاعلية من قلب المملكة، مدعومة بالنموذج اللغوي المتقدم "علّام 34B". 

ويأتي هذا الإطلاق ضمن استراتيجية توسع عالمي تهدف إلى الوصول إلى أكثر من 400 مليون عربي وحوالي ملياري مسلم حول العالم.

وتتميز المنصة بعدة خصائص مبتكرة تجعل تجربة المستخدم أكثر سلاسة وسهولة، من بينها البحث الفوري عبر الإنترنت، وميزة الإدخال الصوتي التي تدعم جميع اللهجات العربية، بالإضافة إلى التبديل السلس بين العربية والإنجليزية، بما يتيح للمستخدمين التواصل بالطريقة التي تناسبهم.

كما توفر المنصة إمكانية مشاركة المحادثات بسهولة ويسر، مع ضمان استضافة محلية وحماية صارمة للبيانات، بما يعكس التزام الشركة بأعلى معايير الأمان والخصوصية الرقمية.

وأكدت الشركة أن تطوير "هيوماين تشات" تم على يد فريق سعودي مكون من 120 خبيراً وشاباً سعودياً، تم تدريب النموذج اللغوي "علّام 34B" على قاعدة بيانات ضخمة تغطي مختلف المجالات، لضمان تقديم إجابات دقيقة وموثوقة للمستخدمين.

يأتي هذا المشروع في إطار جهود السعودية لتعزيز حضورها في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، وتقديم حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات المستخدمين العرب والمسلمين بشكل خاص.

ويوفر "هيوماين تشات" للمستخدمين تجربة محادثة غنية، تجمع بين الذكاء الاصطناعي وفهم اللغة العربية بجميع تنوعاتها، ما يجعله نقطة انطلاق رائدة للتقنيات التفاعلية بالعالم العربي.

كل ما تريد معرفته عن "هيوماين تشات" أول محادثة عربية من قلب السعودية

شركة "هيوماين" المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي تعلن عن "هيوماين تشات"

وهي أول منصة محادثة عربية تفاعلية

مدعوم بالنموذج اللغوي "علّام 34B"

الإطلاق بالسعودية مع توسع عالمي

يستهدف 400 مليون عربي وملياري مسلم

مميزات مبتكرة كـالبحث فوري عبر الإنترنت

إدخال صوتي يدعم كل اللهجات

تبديل سلس بين العربية والإنجليزية

مشاركة المحادثات بسهولة ويسر

استضافة محلية مع حماية بيانات صارمة

تطوير سعودي من 120 خبيراً شباب

تدريب "علّام 34B" على قاعدة ضخمة

ويأمل مطورو "هيوماين تشات" أن تُحدث المنصة ثورة في طريقة تفاعل العرب مع التكنولوجيا، ليس فقط في المحادثات اليومية، بل أيضًا في المجالات التعليمية والثقافية والمهنية. فالمنصة توفر أدوات يمكن أن تساعد الطلاب والباحثين على الوصول إلى المعلومات بسرعة ودقة، كما تفتح المجال أمام الشركات والمؤسسات لتقديم خدمات عملاء ذكية ومتطورة. ويؤكد خبراء التكنولوجيا أن هذا المشروع يمثل خطوة رائدة نحو تعزيز المحتوى العربي الرقمي، ودفع الابتكار المحلي إلى منافسة كبرى المنصات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي.