مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الموعد الجديد لبدء العام الدراسي بمدارس الجزائر

نشر
الأمصار

تصدّر موعد انطلاق العام الدراسي الجديد 2025-2026 محركات البحث، خاصة بعد إعلان وزارة التربية الوطنية الجزائرية عن إجراء تعديلات على تاريخ العودة إلى المدارس.

ويأتي هذا القرار في إطار تنظيم العملية التعليمية وضمان انطلاقة سلسة للعام الدراسي، مع تحديد جداول زمنية تخص عودة التلاميذ والمعلمين والإداريين، بالإضافة إلى الإعلان عن مواعيد العطل الرسمية والامتحانات الفصلية.

تفاصيل تأجيل الدراسة للمدارس

أوضحت وزارة التربية الوطنية الجزائرية أن عودة التلاميذ ستكون يوم 21 سبتمبر 2025 بدلًا من 10 سبتمبر.

أما الإداريون فسيباشرون عملهم يوم 7 سبتمبر 2025 بدلًا من 26 أغسطس، على أن يبدأ المعلمون العودة للعمل في 14 سبتمبر 2025 عوضًا عن 7 سبتمبر.

كما شملت القرارات تحديث التقويم الدراسي بما يتضمن مواعيد العطل المدرسية الرسمية (الخريف، الشتاء، الربيع، والصيف)، إضافة إلى تحديد أيام الامتحانات الفصلية بدقة.

مواعيد الامتحانات الفصلية 2025-2026
امتحانات الفصل الأول: من 7 إلى 11 ديسمبر 2025.

امتحانات الفصل الثاني: من 8 إلى 12 مارس 2026.

امتحانات الفصل الثالث: ابتداءً من 10 مايو 2026.

الفصل الأول 7 – 11 ديسمبر 2025
الفصل الثاني 8 – 12 مارس 2026
الفصل الثالث ابتداءً من 10 مايو 2026

مواعيد العطلات المدرسية في الجزائر 2025-2026


عطلة الخريف: من 28 أكتوبر إلى 2 نوفمبر 2025.

عطلة الشتاء: من 18 ديسمبر 2025 إلى 4 يناير 2026.

عطلة الربيع: من 19 مارس إلى 5 أبريل 2026.

عطلة الصيف:

للأساتذة: ابتداءً من 9 يوليو 2026.

المنطقة الأولى والثانية: من 23 يوليو 2026.

المنطقة الثالثة: من 16 يوليو 2026.

بهذا التنظيم تسعى وزارة التربية الوطنية الجزائرية إلى توفير عام دراسي أكثر استقرارًا، مع مراعاة مصلحة التلاميذ والمعلمين على حد سواء، وضمان وضوح الرؤية للأسر بشأن مواعيد الامتحانات والعطل.

وكانت طمأنت الصيدلية المركزية للمستشفيات في الجزائر، اليوم، المرضى والرأي العام الوطني بخصوص ما تم تداوله على بعض وسائل التواصل الاجتماعي حول حدوث ندرة في الأدوية المضادة للسرطان وأدوية المستشفيات.


مؤكدة أن نسبة توفر هذه الأدوية الحيوية تتجاوز 93% على المستوى الوطني، مع ضمان إمداد مستمر وكافٍ لتغطية احتياجات جميع المؤسسات الاستشفائية.

وأوضحت الصيدلية أنه لم تسجّل أي حالة ندرة، مشيرة إلى أن هناك أرضية إلكترونية مرتبطة بالمستشفيات تتيح في أي وقت معرفة وتقييم مخزون الأدوية.

كما أكدت أنها تعمل بصفة دائمة ومنتظمة على توفير هذه الأدوية لجميع المرضى، بالتنسيق مع مختلف الفاعلين في سلسلة التوريد، لضمان وصول العلاج في الوقت المناسب ودون انقطاع.

وفي هذا الإطار، خصصت الصيدلية المركزية أضخم ميزانية في تاريخها لاقتناء الأدوية، خاصة المضادة للسرطان، بقيمة 84 مليار دينار جزائري،