مسلسل أسر الحلقة 90 والأخيرة

تصدر مسلسل أسر الحلقة 90 والأخيرة والذي يخوض بطولته الفنان باسل الخياط، محركات الاكثر بحثا على موقع جوجل الشهير وذلك بعد نهايته الصادمة والتي تفاعل معها عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلف.

مسلسل أسر الحلقة 90 والأخيرة 

بدأت أحداث مسلسل أسر الحلقة 90 والأخيرة بمحاولة راغب قال حياة والذهاب إلى منزل مريم وأمين وخطف جاد ابن مجد، بينما مجد فدخل في حالة انهيار بسبب ما حدث لحياة حيث أخبره الاطباء بأنها غير قابلة للعيش رغم محاولتهم لإنقاذها العديد من المرات لكنهم لم يستطيعوا للسيطرة على النزيف الذي تسببت فيه الطعنات.

لم يلبث أن يفيق أسر من مقتل حبيبته حياة، اكتشف خطف ابنه جاد ليبدأ في البحث عنه رفقة عزت، بوصوله الى راغب قرر أن يخدعهم لكنهم كشفوه فطلب منهم مساعدته لكنه تركوه يسقط ويموت.

انتحار مجد في مسلسل أسر الحلقة 90 والأخيرة 

وتنتهي أحداث مسلسل أسر الحلقة 90 والأخيرة حيث يقرر امجد أن يعطي ابنه جاد إلى عزت ويطلب منه أن يعتني به، ويؤكد على أنه لن يستطيع العيش بدون حياة، ويذهب لها ليجدها مستيقظة بعد إجراء عملية جراحية صعبة، ويأخذها في رحلة وسط البحار بمفردهما لكي يقضي معها ساعتها الأخيرة في الحياة، حتى وفاتها.

وفي مشهد صادم ضمن أحداث الحلقة 90 والأخيرة من مسلسل أسر، قرر امجد الانتحار ليموت مع حبيبته، على قارب وسط البحر، وترك ابنه مع عزت وجود وعائلته، وترك كل شيء خلفه ورحل آسر.

وفي سياق أخر، دارت أحداث مسلسل 220 يوم الحلقة السادسة، حول كرم الذي يخبر مريم أن ماجدة، والدة أحمد، وشقيقتها في الأسفل، فتذهب مريم لتناول الطعام معهما، وأثناء الجلسة، تلاحظ ماجدة أن مريم ليست في حالتها الطبيعية.

يصل أحمد ويشعر بالحزن والانزعاج من مريم وكرم، لاعتقاده أنهما يحاولان دفعه لإخبار والدته بحقيقة مرضه، وهو الأمر الذي لم يكن يرغب أن يعرفه أحد.  

وأثناء لومه لهما، تستمع شقيقة ماجدة للحديث، فتسمع ماجدة بدورها أن هناك أمرا مخفيا، ليضطر أحمد إلى مصارحتها بحقيقة مرضه. 

تصاب ماجدة بالصدمة والحزن والغضب، وتغادر المكان بصمت، لاحقًا، حين يذهب أحمد للحديث معها، تصفعه على وجهه ثم تعانقه بحرارة، في لحظة تجمع بين الغضب والخوف عليه يحاول أحمد تهدئتها، وتبدأ ماجدة مع مريم في تجهيز حقيبته استعدادًا للعملية.

بعد ذلك، تطلب مريم من ماجدة بلطف أن تسمح لها بقضاء الليل مع أحمد، على أن تتصل بها في الصباح لتأتي إليه، وبالفعل، في اليوم التالي، تستيقظ مريم باكرًا وتأتي ماجدة، ثم يُنقل أحمد إلى غرفة العمليات وسط حالة من الخوف والقلق الذي يشعر هو بهما وكذلك من حوله.  

قبل دخوله العمليات، يكون أحمد قد أنهى كتابة مشهد في قصته التي يعمل عليها، ينتهي باحتواء الأب لابنته بهية وذهابه معها للقاء حبيبها علي، لكن علي لا يأتي، فيحاول الأب أن يبث الأمل والثقة في قلب ابنته، فيرقص معها ويخبرها بحبه لها، وأنه سيكون دائمًا إلى جانبها في لحظات ضعفها وأحزانها.