رابطة العالم الإسلامي ترحب باتفاق وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان

رحّبت رابطة العالم الإسلامي باتفاق وقف إطلاق النار بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند.
وأشاد الأمين العام للرابطة رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، في بيان اليوم الأحد ، وفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، بالموقف الإيجابي لقيادة البلدين الجارين، وتغليبها الحكمة والدبلوماسية والمصالح الوطنية، في إخماد الفتنة وسلوك سبيل الحوار لحلّ كل الخلافات.
وثمّن استجابة البلدين السريعة لمساعي وقف النار، وتجنيب بلديهما تداعيات هذا النزاع الخطر، مؤكّدًا الدعمَ الكامل لهذه المساعي، وكلّ ما يحقق السلام والازدهار للشعبين.
وأشاد الأمين العام للرابطة رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، في بيان اليوم الأحد
رابطة العالم الإسلامي تُدين قصف قوات الاحتلال لمدرسة تابعة للأونروا في غزة
أدانت رابطة العالم الإسلامي بأشدِّ العبارات- مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا) ومنشآتها والعاملين فيها، وآخرها قصف مدرسة أبوعاصي في قطاع غزة.
وحَمّلَ الأمين العام للرابطة، رئيسُ هيئة علماء المسلمين،الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الأحد، قُوَّات حكومة الاحتلال الإسرائيلية مسؤوليَّة تكرار هذه الجرائم التي تُرتَكَب بحقِّ المدنيين العُزَّل والعاملين في المنظَّمات الإنسانية والإغاثية.
وطالبت رابطة العالم الإسلامي، المجتمعَ الدَّوليَّ بتحرُّكٍ جادٍّ وفاعلٍ لوقْف هذه الجرائم والانتهاكات المُتواصلة لكلِّ القوانين الدوليّة والإنسانيّة.
البث الإسرائيلية: قانون يحظر رفع أعلام السلطة الفلسطينية على مؤسسات ممولة من إسرائيل
أفادت هيئة البث الإسرائيلية، أنه تم التصديق على مشروع قانون يحظر رفع أعلام السلطة الفلسطينية على مؤسسات ممولة من إسرائيل، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “الجزيرة”.
مشروع قانون يحظر:
وكانت أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن وزير الدفاع يوآف غالانت سيصوت اليوم ضد مشروع قانون تجنيد الحريديم الذي يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتمريره، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “الجزيرة”.
لا تزال أزمة تجنيد «الحريديم» تُؤرق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي «بنيامين نتنياهو»، فبينما يُطالب بعض الحريديم بتنفيذ قرار التجنيد على أساس أنهم أبناء الشعب اليهودي ويجب أن يخدموا في الجيش مثل باقي الإسرائيليين، ويرفض آخرون القرار بل ويُثيرون الشغب، مما يجعل من الصعب التوصل إلى حل يُرضي جميع الأطراف.