مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

مهرجان المركز الكاثوليكي يختتم فعاليات دورته الـ73 وتوزيع الجوائز اليوم

نشر
الأمصار

ينطلق حفل ختام مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما في دورته الـ73، برئاسة الأب بطرس دانيال، اليوم الجمعة، في تمام الساعة السابعة مساء، بقاعة النيل للآباء الفرنسيسيكان بالمركز الكاثوليكي بوسط البلد، وهو الحفل الذى سيشهد توزيع الجوائز على الأعمال الفائزة من الأفلام المشاركة لهذا العام.

 

تشكلت لجنة تحكيم الدورة 73 من مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما برئاسة المخرج طارق العريان، وعضوية كلٍ من: الفنان عمرو يوسف، الفنانة دينا فؤاد، الفنانة هبة عبد الغني، الكاتب والمؤلف أحمد مراد، ومدير التصوير د. أيمن أبو المكارم، المونتيرة رانيا المنتصر بالله، الناقدة الفنية ناهد صلاح، والموسيقار شادي مؤنس.

وقد شارك في المهرجان هذا العام 6 أفلام تم اختيارها وفقًا للمعايير الإنسانية والأخلاقية والفنية من أصل 44 فيلماً قد عُرضت تجارياً هذا العام، إلى جانب أفلام عُرضت بالمهرجانات السينمائية المختلفة، وهى "ليه تعيشها لوحدك" للمخرج حسام الجوهري، "رحلة 404" للمخرج هاني خليفة السيد، "الهوى سلطان" للمخرجة هبه يسري، "رفعت عيني إلى السماء" للمخرجان ندى رياض وأيمن الأمير، "الفستان الأبيض" للمخرجة ﭼيلان عوف، "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" للمخرج خالد منصور.

يعد مهرجان المركز الكاثوليكى للسينما هو مهرجان سينمائي مصري، ويعتبر أقدم مهرجان سينمائي بمنطقة الشرق الأوسط، ويعد من أعرق المهرجانات السينمائية في مصر إن لم يكن أعرقها حيث بدأ منذ عام 1952، ومن أقدم المهرجانات الفنية المحلية فى مصر، التى تقام سنويًا، بشكل منتظم.

مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما

هو مهرجان سينمائي مصري، ويعد أقدم مهرجان سينمائى بمنطقة الشرق الأوسط، ومن أعرق المهرجانات السينمائية في مصر إن لم يكن أعرقها حيث بدأ منذ عام 1952، ومن أقدم المهرجانات الفنية المحلية في مصر التي تقام سنوياً بشكل منتظم. ويكتسب المهرجان أهمية وخصوصية متميزة لذلك يحظى بتقدير كبير من جانب السينمائيين والفنانين المصريين وتكمن هذه الأهمية والخصوصية في أنه لا يمنح جوائز إلا للأفلام والأعمال التي تتميز بمستواها الفني الراقي والتي تدور أفكارها وموضوعاتها حول قضايا تهم المجتمع وتفيده ويكون لها تأثير ايجابي على جمهوره بعيداً عن الأفكار الشاذة والموضوعات والأفكار التي يغلب عليها العنف ويغلفها إطار من الإثارة الفجة