رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

شاكيرا: كنت أبحث عن رجل مثل والدي ولم أجده في بيكيه

نشر
شاكيرا
شاكيرا

تحدثت النجمة شاكيرا، عن حياتها بعد انفصالها عن نجم كرة القدم جيرارد بيكيه، وعن تطور أولوياتها ومعتقداتها فيما يتعلق بالحب، في أعماقي، كنت أعتقد دائمًا أن وجود زوج هو أهم شيء في حياتي، كنت أبحث عن رجل مثل والدي، أنجب منه أطفالًا ثم أخطط لأبقى معه إلى الأبد مثل والدي اللذان لا يزالان في حالة حب كبيرة.

تصريحات من شاكيرا

ورغم الفترة الصعبة التي مرت عليها بعد الانفصال والتغيرات التي تلت ذلك، لم تفقد شاكيرا إيمانها بالحب، مستلهمة الإلهام من علاقة والديها الدائمة، «لا أستطيع أن أقول إنني لا أؤمن بالحب لأنني أرى مثال والدي بعد 50 عامًا معًا، لقد شهدت الحب، لكنني لم أكن محظوظة بنفسي»، وفقا لما نشره موقع «ET"

وانتقلت الفنانة، البالغة من العمر 47 عامًا، بعد انفصالها عن بيكيه في عام 2022، إلى فلوريدا، حيث تركز على تربية ولديها، ميلان وساشا، واعترفت أنها تعيش حياتها كأم عازبة، بمواجهة التحديات لكنها ممتنة بالرابط القوي الذي تتقاسمه مع أبنائها.

شاركت المغنية العالمية شاكيرا تجربتها في التحدّيات والتضحيات التي قدّمتها خلال علاقتها مع زوجها السابق، لاعب كرة القدم جيرارد بيكيه.
وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية بأن المغنية العالمية شاكيرا، أكدت أنها ليست محظوظة في العلاقات العاطفية.
وعبّرت المغنية العالمية شاكيرا، التي تعيش حاليًا علاقة مع الممثل البريطاني المعروف لوسيان لافيسكون، عن إيمانها بالحب وتطلعها لتجربة علاقة مثالية تشبه تلك التي عاشها والديها.
وتمنت المغنية العالمية شاكيرا، العثور على "رجل يشبه والدها"، مؤكدة: "لم يكن لديّ حظ في الحب طوال حياتي".
وصرحت المغنية العالمية شاكيرا، في أحدث حوار لها مع موقع "marieclaire" بأنها ترى أن فكرة الزواج المثالي خدعة، وفكرة خيالية، لا توجد على أرض الواقع.

تصدرت العلاقة المزعومة بين شاكيرا ولويس هاميلتون، عناوين الصحف، في ظل الشائعات القوية حول ما إذا كانت علاقتهما هى صداقة بحتة أو تتجاوز ذلك لتصبح الأخبار الأكثر رواجًا فيما يتعلق بحياة المغنية الكولومبية، في هذا الصدد، أكد جوردي مارتن وهو صحفي يحافظ على علاقة ممتازة مع المغنية الكولومبية في الآونة الأخيرة، في البرنامج التلفزيونى Amor y Fuego، تفاصيل العلاقة الرومانسية المحتملة بين الفنانة وسائق فورمولا 1، حيث شوهدا معًا فى مناسبات لا حصر لها مؤخرًا.