رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سمية الخشاب تهاجم رامز جلال .. تفاصيل

نشر
الأمصار

هاجمت الفنانة سمية الخشاب رامز جلال بسبب تعرضها لإصابة أثناء تصوير حلقتها في برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر"، وانتقدت فكرة البرنامج.

وقالت سمية الخشاب في لقاء مع et بالعربي: "أنا مدمرة دراعي مش قادرة أحركه من مكانه والمفروض أبقى عامله جبيرة في رجلي وأبقى رابطة دراعي ودا بتقارير طبية من 3 دكاترة منهم واحد إنجليزي".

وهاجمت سمية الخشاب البرنامج قائلة: "الموضوع مينفعش برامج المقالب دي متاحة ومبررة لكن ليه ناس كتير تتعرض للأذى مفيش أي مبرر أن لمجرد أنه يطلع ويشتهر ويعمل مشاهدات على حساب صحة الناس، الصحة كنز ومفيش أغلى منها". 

أحمد سعد يكشف عن كواليس ارتدائه "حلق" في أذنه

كشف الفنان أحمد سعد، عن كواليس ارتدائه "حلق" في أذنه، الأمر الذي جعله في مرمى الانتقادات حينها من قبل الجمهور، حيث أشار إلى أنه انساق في إحدى الفترات وراء رغبته في أن يكون ترند مجال الأزياء.

وأضاف سعد، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو أديب والفنانة أصالة: "خرمت ودني ولبست حلق في وقتها وقولت يعن جت على ودني، فلما الدنيا بدأت تبقى في أحسن حال بفضل الله، والأغاني تنجح، بدأت أعمل زي باقي الناس".

أحمد

وفكر في أن يصبح ترند بمظهره الأمر الذي استوجب بحثه عن أفضل رواد الموضة بالعالم قائلاً: بعدين سافرت إيطاليا وشوفت أحسن إستايليست في ميلانو، وطلبت منه يلبسني أحسن حاجة، واللي عملته طبعًا كان غلط واعتذرت عنه" وذلك في إشارة إلى ظهوره على المسرح مرتديا ملابس على شكل شبك.

وأضاف سعد "ولو البنات أحيانا بتعمل أشياء غريبة أنا عملت زي البنات".

بعد 16 عامًا.. يحيى الفخراني وصلاح عبد الله يجتمعان فى عتبات البهجة

عقب انقطاع استمر لمدة 16 عام بالدراما شهدت الحلقات الماضية من مسلسل عتبات البهجة الذى يعرض ضمن مسلسلات رمضان 2024،تجمع بين النجم يحيى الفخرانى (بهجت)، والفنان الكبير صلاح عبد الله (عرفان)، إذ أن كل واحد منهما يعتبر الآخر ملجأه ومعونه الوحيد، سواء فى طلب الرأي أو النصيحة، أو المساعدة.

وظهر ذلك بقوة وقت دخول بهجت السجن خلال الحلقات الأولى، ومحاولة عرفان الوصول إلى حل بأى طريقة، وبالفعل لم يرتاح له بال إلا بإخراجه من السجن وعودته إلى المنزل، فضلاً عن استشارة بهجت فى كل ما يخص حياته، ومساعدة بعضهما البعض إذا لزم الأمر، مثل مساعدة بهجت لعرفان في معرفة الوصفة التي كان يريدها، أو النزول معه إلى السوق لمعرفة تسعيرة الأعشاب الحقيقية من التاجر.