رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

العراق.. المُقاومة الإسلامية تستهدف «مطار بن غوريون» في عُمق إسرائيل

نشر
الأمصار

أعلنت «المُقاومة الإسلامية في العراق»، استهدافها لمطار بن غوريون في عُمق إسرائيل بالطيران المسيّر، حسبما أفادت وسائل إعلام عراقية، في أنباء عاجلة، اليوم الأربعاء.

وفي بيان لها، قالت "المقاومة الإسلامية في العراق": "استهدف مجاهدو المقاومة الاسلامية في العراق فجر اليوم الأربعاء الموافق 20 مارس 2024 ، بواسطة الطيران المسيّر ، مطار بن غوريون في عمق الكيان الغاصب، مؤكدين استمرارنا في دكّ معاقل الأعداء ، استكمالا للمرحلة الثانية لعمليات مقاومة الاحتلال، ونصرة أهلنا في غزة، وردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين العزل".

وفجر يوم الاثنين الماضي، أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" استهدافها قاعدة جوية لطيران الجيش الإسرائيلي المسيّر في الجولان المحتل، بواسطة الطيران المسيّر.

كما أكدت في الأسبوع الماضي استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي بطائرات مسيرة.

وفي الخامس من مارس، أكدت "المقاومة الإسلامية في العراق"  استهدافها لمحطة الكهرباء في مطار حيفا بواسطة الطيران المسير، فيما أعلنت قبل ذلك بأيام، استهدافها محطة المواد الكيميائية في ميناء حيفا.

ومطلع شهر فبراير الماضي، أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" أنها هاجمت هدفا بمدنية إيلات في إسرائيل بالطيران المسيّر.

وفي الـ25 من يناير، أشارت إلى أنها استهدفت ميناء أسدود الإسرائيلي بالطائرات المسيرة، وذلك عقب أيام من تأكيدها أنها قصفت أيضا ميناء أسدود في إسرائيل بطائرات مسيرة، مع الإشارة إلى أن ميناء أسدود يبعد عن العاصمة العراقية بغداد قرابة 1000 كيلومتر.

وكانت فصائل المقاومة في العراق قد حذرت الولايات المتحدة من أنها ستزيد عدد العمليات المسلحة، ردا على "مواصلة واشنطن تقديم المساعدة العسكرية للجيش الإسرائيلي الذي يقتل المدنيين في قطاع غزة وجنوب لبنان".

العراق.. المُقاومة الإسلامية تستهدف قاعدة جوية إسرائيلية في الجولان

أعلنت «المُقاومة الإسلامية في العراق»، استهدافها لقاعدة جوية لطائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي المسيّرة في الجولان المُحتل، حسبما أفادت وسائل إعلام عراقية، في أنباء عاجلة، الإثنين.

وفجر اليوم، أكدت "المقاومة الإسلامية في العراق"  استهدافها قاعدة جوية لطيران الجيش الإسرائيلي المسيّر في الجولان المحتل، بواسطة الطيران المسيّر.

وقالت في بيان لها: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق فجر اليوم الاثنين الموافق 18 مارس 2024 ، بواسطة الطيران المسيّر، قاعدة جوية لطيران الاحتلال الصهيوني المسير في الجولان المحتل، مؤكدين استمرار ومضاعفة عملياتنا خلال شهر رمضان المبارك في دك معاقل الأعداء، استكمالا للمرحلة الثانية من عمليات مقاومة الاحتلال، ونصرة أهلنا في غزة، وردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين العزل".

في حين أعلنت القوات المسلحة الأردنية عن تحرك طائرات سلاح الجو استجابة لإنذار من أجهزة الرادار ورصد تحركات جوية غير معروفة المصدر على الحدود مع سوريا.

وفجر يوم الثلاثاء الماضي، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي بطائرات مسيرة.

وفي الخامس من مارس، أكدت "المقاومة الإسلامية في العراق" استهدافها لمحطة الكهرباء في مطار حيفا بواسطة الطيران المسير، فيما أعلنت قبل ذلك بأيام، استهدافها محطة المواد الكيميائية في ميناء حيفا.

ومطلع شهر فبراير الماضي، أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" أنها هاجمت هدفا بمدنية إيلات في إسرائيل بالطيران المسيّر.

وفي الـ25 من يناير، أشارت إلى أنها استهدفت ميناء أسدود الإسرائيلي بالطائرات المسيرة، وذلك عقب أيام من تأكيدها أنها قصفت أيضا ميناء أسدود في إسرائيل بطائرات مسيرة، مع الإشارة إلى أن ميناء أسدود يبعد عن العاصمة العراقية بغداد قرابة 1000 كيلومتر.

وكانت فصائل المقاومة في العراق قد حذرت الولايات المتحدة من أنها ستزيد عدد العمليات المسلحة، ردا على "مواصلة واشنطن تقديم المساعدة العسكرية للجيش الإسرائيلي الذي يقتل المدنيين في قطاع غزة وجنوب لبنان".

العراق.. المُقاومة الإسلامية تستهدف قاعدة «بلماخيم» الإسرائيلية بالطيران المُسيّر

أعلنت «المُقاومة الإسلامية في العراق»، في بيان، أنها استهدفت، قاعدة جويّة إسرائيلية بالطيران المُسيّر، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية، في أنباء عاجلة، الخميس.