رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مورينيو مرشحًا محتملًا لقيادة المنتخب السعودي خلفًا لمانشيني

نشر
الأمصار

كشفت تقارير إعلامية أن جوزيه مورينيو، مدرب روما السابق، بات مرشحًا محتملًا لقيادة المنتخب السعودي حال فشل روبرتو مانشيني.

وأقيل مورينيو من تدريب روما يناير الماضي، وحتى الآن لم يبدأ تجربة جديدة، رغم ارتباط اسمه بتدريب عدة فرق أوروبية وسعودية.

وزاد مورينيو التكهنات بعدما زار السعودية لحضور عدة فعاليات ضمن موسم الرياض، أبرزها قمة الأهلي والزمالك بنهائي كأس مصر، الأسبوع الماضي.

وذكر الصحفي الإنجليزي الشهير بن جاكوبس، عبر حسابه الشخصي على منصة "إكس" اليوم الأربعاء، أن زيارة مورينيو إلى السعودية شهدت اجتماعه بعدد من الشخصيات الرياضية المؤثرة في المملكة.

وأضاف "صانعو القرار في السعودية يرغبون في التعاقد مع مورينيو لتدريب أحد أندية صندوق الاستثمارات، أو حتى من أجل تدريب منتخب السعودية حال فشل مانشيني".

لكن بن جاكوبس أشار إلى أن المسؤولين لا يتعجلون هذه الخطوة، وأن الصفقة قد لا تتم في صيف 2024.

وكان مانشيني فشل في قيادة المنتخب السعودي لاستعادة لقب كأس أمم آسيا 2023، إذ اكتفى ببلوغ الدور ثمن النهائي، قبل الخروج على يد كوريا الجنوبية بركلات الترجيح.

مورينيو يجتمع برئيس نادي مانشستر يونايتد على هامش تواجده في السعودية

كشفت تقارير صحفية إنجليزية، اليوم الأحد، أن المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب روما وإنتر ميلان وتشيلسي وريال مدريد السابق، يستعد لوظيفته المقبلة.

وأكدت التقارير أن مدرب مانشستر يونايتد السابق، التقى برئيس أحد الأندية الإنجليزية، ويستعد من خلال تلك المقابلة أن يكون مدرب للفريق والعودة للعمل في البريميرليج.

وأصبح مورينيو دون عمل منذ إقالته من قبل إدارة روما في يناير الماضي، لسوء نتائج الفريق تحت قيادته هذا الموسم.

وارتبط مورينيو منذ ذلك الوقت بالكثير من الأندية، منها العودة إلى تشيلسي أو تدريب نيوكاسل يونايتد حال الإطاحة بالمدرب الحالي أبدى هاو، أو الانتقال إلى الدوري السعودي.

وتواجد جوزيه مورينيو في السعودية، حيث كان أحد المشاهير الحاضرين لسباق فورمولا 1، والتقى هناك برئيس مجلس إدارة نيوكاسل، ياسر الرميان.

وحضر مورينيو مباراة القمة بين الأهلي والزمالك، مساء أمس، في نهائي كأس مصر حيث فاز المارد الأحمر بهدفين دون رد.
وسئل مورينيو عن مستقبله، حيث رد في تصريحات نشرتها صحيفة "ذا صن" الإنجليزية: "لست في وضع راحة، أريد العمل، أنا فقط لا أريد اتخاذ القرار الخاطئ".