رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

حقيقة إصابة الممثلة المغربية بناصر بالسرطان.. تفاصيل

نشر
الأمصار

تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي أخبارا تفيد بإصابة الممثلة المغربية فاطمة الزهراء بناصر بداء السرطان، وحرصها على استمرار تصوير مشاهد مسلسل درامي رمضاني رغم معاناتها من تبعات المرض.

وكشف مصدر لهسبريس أن الممثلة فاطمة الزهراء بناصر تتمتع بصحة جيدة، وأن الأخبار التي تم تداولها بشكل واسع مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة، مضيفا أنها طيلة الأشهر الثلاثة من تصوير مسلسلها الجديد كانت مواظبة على الحضور ولا تظهر عليها أي آثار للمرض أو تبعات العلاج الكيميائي.

وتابع مصدر هسبريس بأن الممثلة بناصر بعد نهاية التزاماتها المهنية بالمغرب اختارت العودة إلى دولة فنلندا التي اختارت الاستقرار بها مؤخرا رفقة عائلتها الصغيرة.

جدير بالذكر أن بطلة مسلسل “عايشة” تسجل الحضور في موسم رمضان المقبل بعد غياب طويل، عبر مشاركتها في مغامرة درامية تحمل عنوان “بنات الحديد”، للسيناريست فاتن اليوسفي والمخرج علاء أكعبون، تجسد من خلالها دور فاطمة، ابنة الحاج التهامي الغرباوي، مالك سوق للخردوات، تعتبره مثلها الأعلى لتكون خليفة له بعد وفاته.

المغرب.. رجوان يترشح لجائزة الشيخ زايد للكتاب

عمل من المغرب يحضر ضمن القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع “المؤلف الشاب”، خطّه الباحث مصطفى رجوان وصدر عن دار كنوز المعرفة للنشر والتوزيع بعنوان “نعيشُ لنحكي: بلاغة التخييل في كليلة ودمنة”.

ويتنافس في الصنف نفسه كتابا “سيميائيات القراءة: دراسة في شروح ديوان المتنبّي في القرن السابع الهجري”، للباحث اليمني علوي أحمد الملجمي، و”المَشهَد المُوريسكي: سرديّات الطّرد في الفكر الإسباني الحديث”، للباحث التونسي حسام الدين شاشية.

وضمت القائمة القصيرة لفرع “الترجمة” ثلاثة أعمال، هي: “العَالَمُ إرادةً وتمثلاً” لآرثر شوبنهاور بترجمة عن الألمانية أعدها المصري سعيد توفيق، و”لماذا نقرأ الأدب الكلاسيكي؟” لإيتالو كالفينو ترجمته عن الإيطالية الكويتية دلال نصر الله، و”العلم الجديد” لجيامباتيستا فيكو مترجما من الإيطالية إلى العربية من طرف التونسي أحمد الصمعي.

 

وضّمت القائمة القصيرة في فرع “التنمية وبناء الدولة” كلا من: “الأسماء الجغرافية-ذاكرة أجيال” للباحث خليفة الرميثي من الإمارات، و”سكة الترامواي: طريق الحداثة مرّ بدمشق” لسامي مروان مبيّض من سوريا والمملكة المتحدة، و”العَرَبيّةُ لُغَةُ العَينِ: دراسة دلاليّة عرفانيّة” للدكتورة فاطمة البكوش من تونس.

معلومات عن الكتاب

أما القائمة القصيرة لفرع “الثقافة العربية في اللغات الأخرى” فشملت خمسة أعمال، هي: “بناء الفلسفة ما بعد الكلاسيكية في الإسلام” لفرانك غريفيل، و”على الأرض أم في القصائد: سيرة الأندلس المتعددة” لإيريك كالدروود، و”لماذا لم توجد عصور وسطى إسلامية؟” لتوماس باور باللغة الألمانية، و”أدب الأدب” الصادر بالإيطالية للكاتبة أنطونيلا غيرسيتي، و”لويس ماسينيون والتصوف: تحليل المساهمة في الإسلام” الذي خطّته بالفرنسية فلورينس أوليفري.