رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

رئيس الجزائر يتسلم أوراق اعتماد 3 سفراء جدد

نشر
رئيس الجزائر
رئيس الجزائر

تسلم رئيس جمهورية الجزائر، عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، أوراق اعتماد ثلاثة سفراء جدد.

بيان عاجل من رئيس الجزائر:

في بيان على موقعها الإلكتروني الرسمي، أفادت رئاسة الجمهورية أنّ الأمر يتعلق بسفراء كلّ من:

- خالد حسين غودارو، بصفته سفيرا لجمهورية باكستان الإسلامية.

- ماهر عنان بدور ، بصفته سفيرا للجمهورية العربية السورية.

- كارلوس ادواردو دياز مورييرا، بصفته سفيرا لجمهورية نيكاراغوا.

وحضر المراسم مدير ديوان رئاسة الجمهورية، بوعلام بوعلام، ووزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف.

وفي سياق أخر، قدم رئيس جمهورية الجزائر عبد المجيد تبون، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع تهانيه الى الفريق أول السعيد شنقريحة, رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، بمناسبة حلول السنة الميلادية الجديدة 2024.

وجاء في رسالة التهنئة: “ونحن نعيش الأيام الأولى من السنة الجديدة 2024 في أجواء التهاني والتبريكات. وإذ أعرب عن تقديري لما أبديتموه من طيب المشاعر ولطف العبارات أبادلكم أصدق التهاني والأمنيات متوجها إليكم وإلى كافة مستخدمي الجيش الوطني الشعبي من ضباط وضباط صف ورجال صف ومستخدمين مدنيين بأخلص التهاني.

وأضاف رئيس الجمهورية: وأنتم الذين تقفون بحرص وإلتزام وروح وطنية عالية على المهام المشرفة المنوطة بالجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني، وتخوضون بإقتدار تحديات التكوين والتأهيل والسعي الدؤوب للتمكن من أدوات وقدرات الجاهزية العملياتية لمواجهة الرهانات التي تفرضها الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة،

والتكيف مع متطلبات المرحلة إقليميا ودوليا وما تقتضيه من أهبة وإستعداد لقواتنا المسلحة الباسلة، وجيشنا العنيد مناط فخر الأمة دفاعا عن حدودنا، وردعا لكل أشكال المخاطر المحدقة بمجتمعنا وكل أصناف التهديد لأمننا القومي.

وتابع رئيس الجمهورية: “وإنني إذ أحيي مداومتكم المهنية العالية لتحقيق منتهى اليقظة على كل جبهات الدفاع عن الجزائر، أغتنم هذه السانحة لأشيد بجهودكم الحثيثة للإرتقاء أكثر فأكثر بقدراتنا الدفاعية، التي ما فتئت تتعزز بالتحكم في التكنولوجيات العسكرية المتطورة.

الجزائر تمتنع عن التصويت لقرار يدين الحوثيين في مجلس الأمن الدولي

امتنعت الجزائر، في مجلس الأمن الدولي، عن التصويت لقرار يدين الحوثيين، عقب تطور الأحداث في البحر الأحمر، على خلفية الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة.

وبعد امتناعه عن التصويت، أعرب عمار بن جامع السفير الجزائري لدى الأمم المتحدة، عن الأسف لعدم الأخذ بعين الاعتبار عنصرين مهمين في مشروع القرار أعربت الجزائر عن القلق بشأنهما.